الصفحه ٣٧٩ :
الجرح أدلّة كافية
لتوثيقه ، وهذه من القواعد المعروفة عند علماء الجرح والتعديل(١).
٥ ـ أنّه لم
الصفحه ٣٨١ : بوضع
حديث في فضائل أبي بكر(٢)!
وهذا يحسب لصالح حديثنا لا ضدّه ؛ لأنّ من يضع الفضائل لأبي بكر لا يمكن أن
الصفحه ٣٨٢ : الحرّاني الثقة يذكر أنّه روى هذا الحديث ، ويظهر من
الكتاب أنّه روى الحديث عن أبي عوانة بسنده المذكور عن
الصفحه ٣٩٠ : عليّ أن رسول الله صلّى الله عليه وآله ...» الحديث.
سند الحديث عن أنس بن
مالك :
روى حديثه من
الصفحه ٣٩٣ : سيّد العرب ، قال : لا ، أنا سيّد ولد
آدم وعليّ سيّد العرب ، وإنّه لأوّل من ينفض الغبار عن رأسه يوم
الصفحه ٣٩٩ : حاشية
ردّ المختار(٤)
، وآخرون.
محاولات تضعيف الحديث
:
ويبدو أنّ قوّة الحديث ـ سنداً ودلالة ـ
قد دفعت
الصفحه ٤٠٢ : الحديث(٢)
، وإلاّ فأحسن أحواله أنّه (مجهول).
وأفضل الطرق الضعيفة لعائشة هو ما رواه
ابن أبي شيبة الكوفي
الصفحه ٤٠٨ :
الأوصياء لا ينفي
أفضليته على الأنبياء ، فكما أنّ أمير المؤمنين من حيث كونه وصيّاً هو خير
الأوصيا
الصفحه ٤١٤ :
عمّار بن ياسر مع
الهرمزان إلى الخليفة عمر بن الخطّاب بفتح تستر(١)
، وذكر صالح أحمد العلي أنّه
الصفحه ٤٢٠ :
فلمّا قرأها على أصحابه
قال له معقل : «أصلحك الله يا أمير المؤمنين إنّما كان ينبغي أن يكون مكان
الصفحه ٤٢١ :
الله والمسلمين ، والحمد لله ربّ العالمين»(١)
، فلمّا قرأها الإمام عليهالسلام
على أصحابه أشاروا عليه أن
الصفحه ٤٢٢ : معاوية(٣)
، وروى ابن عساكر أنّ معقلاً باعهم بخمسمائة ألف درهم ، وأقبل إلى أمير المؤمنين
فأخبره بما كان
الصفحه ٤٢٧ :
ميسرة الخوارج(١)
، وكان لعنة الله عليه مع ابن ملجم حين ضرب أمير المؤمنين عليهالسلام ، إلاّ أنّه
الصفحه ٤٣٢ : هذه الأسرة ، إلاّ أنّ ما أورده بعض المؤرّخين أعطى دلالة واضحة إلى
الدور الهام الذي شغلته خلال مدّة
الصفحه ٤٣٥ :
التاريخية الواردة في سيرته الذاتية ، حيث إنّه كان من المقرّبين للعبّاسيّين وله
دور يذكر في الدعوة العبّاسية