الصفحه ٣٩٥ : : أتيت حذيفة فأقبل يحدّثنا بوقائع رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم ، وقال : لمّا تهيّأ عليٌّ يوم خيبر
الصفحه ٣٩٨ :
ت١٢٧هـ) :
رواها القاضي المغربي في شرح الأخبار(٢)
، عن السدّي ، قال : «دخل عليّ صلوات الله عليه على رسول
الصفحه ٤٨٠ :
عنه منهزمين براية
رسول الله(١)
، ولم تنكس راية رسول الله صلّى الله عليه وآله في يد أحد غيرهما قط
الصفحه ٤٨٢ : الرجل : ناشدتك الله أيّها القاضي
هل من ارتضاه الله ورسوله لتبليغ سورة براءة أفضل أم من لم يرضه وردّه من
الصفحه ٤٨٤ : القاضي
في دعوى فاطمة عليها السلام عند أبي بكر نحلتها(١)
من رسول الله صلّى الله عليه وآله فطالبها بالشهود
الصفحه ٤٨٥ : بتكذيب الله ورسوله ، وذلك كفرٌ ، ولا سمعتُ أقطع من حجّته ولا
أظهر من دليله ، لأنّه ما أتى إلاّ بما دلّ
الصفحه ٥٥ : دوم (شخصيّت علمي ومشايخ شيخ طوسي) ، الطباطبائي ،
السيّد عبد العزيز ، إعداد : رسول جعفريان ، قم
الصفحه ١٠٢ : :
١ ـ إمّا كتاب الله سبحانه.
٢ ـ أو سنّة رسوله (صلى الله عليه وآله)
المتواترة المتّفق عليها.
٣ ـ أو
الصفحه ٢٦٤ : ) ، بل قالوا : إنّ (الفترة) هي الوقت بين بعثة كلّ
رسول وبعثة من يليه. وقد تمادى (العصريّون) في استعمال
الصفحه ٢٦٩ : ؛ لأنّ رسول الله ـ صلّى اللهُ
عليه [وآله] وسلّم ـ أخبر أنّ بني العنبر من ولد إسماعيل بن إبراهيم ـ صلّى
الصفحه ٢٨٠ : (١)
طَبٌّ بَصيرٌ بأَضعانِ الرّجالِ
وَلَمْ
يُعدَل بِخيرِ رسولِ اللهِ أخبارُ
الصفحه ٢٨٦ : على شباب ، مع أنّه كان يحفظ قول رسول الله أفصح من نطق بالضاد :
«الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة
الصفحه ٣٢٤ : جاء الرسولُ سليمانَ عليهالسلام.
* وفي ص٢٨٧ : «وقوله : بطرتم أي أشرتم».
أقول
: هذا تعريف بالبعيد
الصفحه ٣٥٠ : العِير فهي عِير قريش التى أقبل بها أبو سفيان من الشام ، فنهد إليها
رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ٣٧٢ : يقرأ حياة
رسول الله (صلى الله عليه وآله) ويدرس أحاديثه الشريفة.
مصادر الحديث من
الفريقين :
ورد