الصفحه ١٠٨ : إدريس في القسم الأوّل من كتابه ؛ ولهذا ردّ مقولة ابن
داود كثير من علماء الرجال كالبحراني ، والمامقاني
الصفحه ١١٦ :
خلّف (المحقّق الحلّي) مؤلّفات كثيرة من
أهمّها كتاب شرائع
الإسلام في مسائل الحلال والحرام والمعتبر
الصفحه ١٢٠ : (ت ٧١١ هـ) وهو صاحب كتاب الرجال المعروف باسمه ، وقد ترجم لنفسه في كتابه ترجمة
وافية ، وترجم لأُستاذه
الصفحه ١٢٣ : : «وله كتب غير ذلك ليس هنا موضع استيفائها
، فأمرها ظاهر»(٤).
ومن أهمّ كتبه الفقهية كتابه الذي اشتهر
به
الصفحه ١٤٢ : ؛ ... كذلك اختصاره للشرائع
في كتابه الذي أسماه المختصر
النافع.
«وبهذين الكتابين استطاع الشيخ المحقّق أن
الصفحه ١٧١ :
إلى قهستان .. فاستقبل
هناك بإجلال.
وخلال فترة مكوثه في قهستان ترجم للفارسية
كتاب ابن مسكويه
الصفحه ٢٠٠ : ، وخاصّة كتابيه جامع الأسرار ومنبع
الأنوار ، وشرح النصوص .. بالإضافة إلى كتابه في
تفسير القرآن.
٢ ـ الشيخ
الصفحه ٢٣٠ : الحلّة من خلال كتابه تجريد الاعتقاد الذي
شرحه تلميذ الطوسي العلاّمة الحلّي ، والذي لا زالت المراكز
الصفحه ٢٣٣ : هذه الشروح
والحواشي ، ولكبار العلماء والفضلاء ، وقال واصفاً كتاب الشرائع
: «من أحسن المتون الفقهية
الصفحه ٢٥٦ : هذا الكتاب يُعنى بأدب التراث العربي الأصيل ، ويتحرّى فيه المصنّف
أفصح لغات العرب ، ليس من المناسب أن
الصفحه ٢٦٦ : » ، وإنّما (استظهرت) ولم أقطع ؛ لأنّ
كتاب الدّرجات
الرّفيعة ليس تحت يدي عند كتابة هذه السطور.
* وفي صفحة ٤٣
الصفحه ٢٦٧ : (الجنّ) ؛ فإنّه
بتشديد الياء. وقد وهِم (المعلّق) على كتاب إرشاد الأريب
المطبوع باسم معجم
الأُدباء في
الصفحه ٢٧٣ : ) في كتابه تبصير المنتبه بتحرير
المشتبه (٤/١٣٣٧) إذ قال : «... وبنو مازن بن
مالك بن عمرو بن تميم منهم
الصفحه ٢٨٣ : ص١١٤ : «(أبداً) ـ في المستقبل ـ
بمنزلة (قطّ) في المُضِيّ».
أقولُ : ولكنّ كثيراً من الكتّاب
والمؤلّفين
الصفحه ٢٩٢ : خطّية قديمة من
الكتاب المذكور جاء عنوانه فيها : (البيان والتبيُّن) ، وكان رحمه الله تعالى
يُصرّ على أنّ