الصفحه ٢٥ :
وقد قال ابن زهرة
في مقدّمة الكتاب : «فإنّي لمّا رأيت كتب أصحابنا ـ رضي الله عنهم ـ في التكليف
الصفحه ١٥٠ :
يقع بين الكتاب الاستدلالي
والكتاب الفتوائي(١).
وأبان المحقّق الحلّي في مستهلّ كتابه ،
غايته من
الصفحه ٢٨ : ممّا يرتئيه كافياً لمقاصد كتابه وما عقده من أبحاث فقهية فيه قائلاً :
«ونحن نورد من هذه الأُصول جملة
الصفحه ٤٤ : برقم (٢٤٨)(٢) ، وقد جاءت كلمة (قُرىء) فوق عناوين بعض الفصول من الجزء
الثالث للكتاب(٣) أو في هامشه
الصفحه ١٥١ :
حوزة النجف الأشرف في
دورها الثاني.
ويعتبر الكتاب الفقهي جامع المقاصد
الذي شرح فيه المحقّق
الصفحه ٢٩٠ :
من الناسخ. وقد لاحظت
مثل هذه الأخطاء في الكتاب المذكور فبادرت إلى التنبيه عليها وذكر وجه الصواب
الصفحه ٤٩٤ :
من هذا الكتاب في الأعداد الماضية ،
وهذه ستّة أجزاء أُخر من هذه الموسوعة حيث احتوى الجز
الصفحه ٩٦ :
بعض مؤلّفاته منها كتابه
التعليق
العراقي الذي ألّفه في العراق في بلدة الحلّة
بالتماس علمائها
الصفحه ٢٣٤ : وكلا
الكتابين لوالده أيضاً.
وجاء من بعد ذلك تلامذة العلاّمة وتلامذة
ولده ، وتلامذتهما وامتداد مدرسته
الصفحه ٢٦٣ :
الأجنبيّة في تقديم كتاب عربي موضوعه التراث الأدبي الأصيل للغة الضّاد في أزهى
عصورها؟!
وقد كنت أخذت على
الصفحه ٢٧٢ : : العقد الفريد».
أقول
: سمّى ابن عبد ربّه الأندلسيّ (ت ٣٢٦
هـ) كتابه المذكور باسم
العقد كما ذكر ذلك في
الصفحه ٢٧٨ : العدنانيّة ، وكانت لهم
إمارة بأرض العراق والجزيرة». وأحالوا على كتاب نهاية الأرَب في معرفة أنساب العرب
الصفحه ٣٢٦ :
كتاب جمهرة
النسب لابن الكلبي ، قال رحمه الله تعالى :
«والمؤلّفون لكتب الأنساب كانت لهم طريقتان : فبعضهم
الصفحه ٤٩٥ : ج(١ ـ ٣).
تأليف : الشيخ عليّ بن محمّد بن الحسن
بن زين الدين العاملي.
كتاب فقهي يأتي في عداد الشروح التي
ألّفت
الصفحه ٩٤ : إدريس في كتابه السرائر(١)
، وتنصّ بعض الكتب الرجالية على أنّه من مشايخ ابن إدريس ، وأنّ ابن إدريس قد روى