الصفحه ٣٩٧ : الأشعري (صدوق) ـ ، عن جعفر (تابعيٌّ ثقة) ، عن سلمة
ابن كهيل (تابعيٌّ ثقة) قال : مرّ عليّ أبي طالب على
الصفحه ٤٥٤ : النّار
أبداً»(١).
وفي نصّ آخر كان الإمام يقول لأحد
أصحابه : «إنّي استوهبت عليّ بن يقطين من ربّي عزّ
الصفحه ١١ :
(٤٦٠ هـ) ، هو
الفقيه ، الأصولي ، المتكلّم والمحدّث الشهير في الطائفة الإمامية التي كانت
مصنّفاتُه
الصفحه ٣٠ : جعله أصلاً من أصول المدرسة الإمامية(٢).
٤ ـ غنية النزوع
والمدرسة الإمامية في حلب :
إنّ غنية النزوع
الصفحه ٨٠ : المدينة كلّها إمامية إثنا عشرية ، وهم طائفتان إحداهما تُعرَف بالأكراد ، والأُخرى
تُعرَف بأهل الجامعين
الصفحه ٩ : حثّ المسلمين من شيعة
وسنّة لحمل السّلاح والوقوف ببسالة وإباء أمام جيش المنكر الذي تحزّم للنيل من شرف
الصفحه ٣٧١ : الصحابة ، فقد ورد أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) ذكر هذه المنقبة
الشريفة أمام زوجته عائشة(١)
، ومنها
الصفحه ٤٢٥ : الإمام أسرى معاوية ، وأطلق
معاوية من كان عنده من الأسرى(٢).
اللقاء الأخير :
بعد فعلة بسر بن أرطاة
الصفحه ٥٠١ : المؤلّف في هذه الدراسة إلى
عرض آراء فقهاء المذهب الإمامي الإثنا عشري ، والمذاهب الأربعة المشهورة ،
وأردفها
الصفحه ٣ :
.............................................. محمّد
جواد نور الدين فخر الدين ٤٣٢
* من ذخائر التراث :
* مناظرةٌ في الإمامة للسيّد ماجد البحراني
الصفحه ٣٤ : بين علماء
الإمامية نرى أنّ الشهيد الأوّل (ت ٧٨٦ هـ) قد أعار أهمّية خاصّة للاختلاف في
الآراء الذي كان
الصفحه ٤٨ : والشواهد التاريخية القطعية التي من خلالها يتبيّن لنا
بوضوح أن الخواجة نصير الدين الطوسي كان إمامي المذهب
الصفحه ٥٧ : السعيدين العامليّين ـ طاب ثراهما ـ فهما
أنموذجان للخطّ التجديدي في فقه المدرسة الإمامية وداعيتان من دعاة
الصفحه ٨٩ : بطريق «بيت رفيع ذو علم وفضل وأدب في
الحلّة ، وكلّهم شيعة إمامية. وكان يحيى بن بطريق عالماً فاضلاً
الصفحه ١٠١ : ء على الركود الذي مني به الفقه الإمامي خلال هذه الفترة
، الذي ربّما لو استمرّ لأدّى إلى انتهاء الاجتهاد