الصفحه ٢٣ : المسائل
الواردة من بغداد.
١٧ ـ جواب الكتاب
الوارد من حمص(٣).
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ٢٦٠ : :
أيّام والأصل : أيوام ، وكذلك سيّد ، والأصل : سيود».
وعلى هذا فالسيّد من الفعل (الواوي) ساد
يسود ، وليس
الصفحه ٢٩٤ : .
وربّما كان الأصل : (أنشده أبو النّدى
.. لأسديّ) لأنّ الشارح قال قبل هذا : (قال عنترة العبسيّ) ثمّ قال
الصفحه ٣٣٠ : ، والوأد حرام ، فلا أُريد بتزويجها منك».
والظّاهر أنّ الأصل : فلا أريد تزويجها
منك بحذف الباء من كلمة
الصفحه ٣٣٤ : على الأصل
الذي هو فَعْلٌ وتصغيره فُعيل.
وقول الشارح : «حُريث تصغير حرث ، أو
حارث مرخّماً» عائد على
الصفحه ٣٣٦ :
أمست عليه تَظاهَرُ الأقياد
أقول
: أصل تظاهر : تتظاهر وقد جاء مخفّفاً
ومثله في البيت الرابع
الصفحه ٣٤٥ : ».
وأظنّ الأصل : أَدَعِيٌّ الأصمعي ، بحذف
(إلى) أو أنّ الأصل : ادّعى الأصمعي إلى باهلة ، وسيأتي قريباً وجه
الصفحه ٥٠٥ : عصره.
كما اشتمل على ستّة فصول ، الأوّل :
في التوحيد ، الثاني : في أصل العدل الإلهي ، الثالث : في أصل
الصفحه ٤٤ : الهامش إنّما هي بخطّ الناسخ
الأصلي للكتاب وليست بخطّ الخواجة نصير الدين الطوسي (وأوضح نموذج على ذلك انظر
الصفحه ١٣٧ :
دائرة القائلين به ، ومن
حيث تنقيح وتنظيم البحوث المرتبطة بهذا الأصل المهمِّ جدّاً في عملية
الصفحه ٢٦٢ : عبد الله ..».
والصواب في اسم جدّه : (عُبَيد الله)
بالتصغير ، والظاهر أنّ هذا التصحيف في أصل الخريدة
الصفحه ٢٦٣ : المذكور في الكتاب العزيز : (مَثَلُ كَلِمَةً
طَيِّبَةً كَشَجَرَة طَيِّبَة أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي
الصفحه ٢٧٤ :
يتزوّج بنت أخيه؟! والظاهر أنّ في العبارة تحريفاً ولا يبعد أن يكون الأصل: (وهو
جدّ يزيد بن معاوية لأُمّه
الصفحه ٢٩٧ : ».
أقول
: كلاب إذا سُمّى به فهو اسم عَلَم بعينه
غير ملحوظ فيه كونه جمع كلب في الأصل ، أو قل : تنوسي فيه
الصفحه ٢٩٨ : الأصل: فلم
يقولون وهو خطأ مطبعي بلا ريب.
(٢) قال الأقل عبد
الستّار عفا عنه المليك الغفار: وممّا شذّ في