الصفحه ١٨٧ : أقدام
الإمامين العظيمين الكاظم والجواد فظهر سرداب ، فدفنوه فيه»(١).
المبحث الثالث : الصلات
العلمية بين
الصفحه ١٣٢ : يثبت صحّة ما يرتأيه في المسألة على
هدي أصول المذهب»(١).
خامساً : ابن فهد الحلّي
، ودوره في حوزة
الصفحه ١٤٣ : مرتبة عالية من حيث المستوى العلمي ، ومن حيث حجم البحوث الفقهية وتنوّعها واستيعابها
، إلى جانب التنقيح
الصفحه ١٦٧ : وتأثيره
في الحادثين؟
لنصير الدين الطوسي ترجمة واسعة ومطوّلة
في كتب التراجم ، وكتبت عنه دراسات وبحوث
الصفحه ٣٨ : المدارس العلمية الإمامية وذلك
في الحقبة الزمنية التي امتدّت إلى ما قبل شيوع الآراء والمباني العلمية لمدرسة
الصفحه ٣٩ : ـ الأُصولية لمدرسة الحلّة نرى أنّ غنية النزوع احتفظ بمكانته العلمية في سائر الأبحاث الاجتهادية ، هذا
وإنّ بعض
الصفحه ١١٤ :
الحلّي رضياللهعنه (ت ٦٧٦ هـ) والذي بظهوره
في حوزة الحلّة العلمية يبدأ الدور الثاني من أدوار
الصفحه ٤٩٨ : سلسلة (اعرف الحقّ تعرف أهله)
تناول فيه المؤلّف البحث عن المعاد وهو خامس أصل من أصول الدين الخمسة عند
الصفحه ١٩ : الحلبي (٥١١ هـ ـ ٥٨٥ هـ) ، فقيه ، أُصوليٌّ
ومتكلّمٌ إماميٌّ في القرن السادس الهجري ، كان يعدّ بيته من
الصفحه ١٩٥ : في بناء صرح مدرستها العلمية مساهمة فاعلة ومؤثّرة فأصبح من أبرز
المدرّسين في مدرستها «والتفّ حوله
الصفحه ٢٤٢ :
والأُصول(١)
، أو على مستوى التراث العلمي الضخم الذي وصلنا من المحقّق والعلاّمة والعلماء الذين
الصفحه ١٢٤ : لاحقاً في الفصل الثالث
إن شاء الله.
ثانياً : العلاّمة الحلّي
ودوره في حوزة الحلّة العلمية :
يعتبر
الصفحه ٢٣٣ : عواصم العلم الشيعية ، وقد اعتمد
عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم وتدريساتهم فيه
الصفحه ١٤١ : التي تخدم
المادّة الفقهية. وهذا ما نجده واضحاً في الآثار العلمية للخواجة نصير الدين الطوسي
، والعلاّمة
الصفحه ٢٣٤ : وله أيضاً شروح على الكتب الأُصولية
لوالده ، فله شرح
مبادئ الأُصول وغاية السؤول في شرح تهذيب الأُصول