الصفحه ٤٤٣ :
ولد بالكوفة سنة أربع وعشرين ومائة(١)
، وكان والده يقطين بن موسى أحد دعاة العبّاسيّين في الكوفة
الصفحه ٤٤٨ :
لك ، فقال الرشيد
لبعض خاصّته : قد كثر عندي القول في عليّ بن يقطين ، والقرف له بخلافنا ، وميله
إلى
الصفحه ٤٨٠ :
عنه منهزمين براية
رسول الله(١)
، ولم تنكس راية رسول الله صلّى الله عليه وآله في يد أحد غيرهما قط
الصفحه ٤٨٤ : القاضي
في دعوى فاطمة عليها السلام عند أبي بكر نحلتها(١)
من رسول الله صلّى الله عليه وآله فطالبها بالشهود
الصفحه ٤٨٥ : الرجل كيف توافقه في جميع ما قال وفيه إفساد
دينكم.
قال القاضي : لقد جاء بما لا يستطيع
أحدٌ ردّه إلاّ
الصفحه ٤٩٩ : (اعرف الحقّ تعرف أهله)
تناول فيه المؤلّف البحث عن حديث المنزلة بمختلف ما وردت فيه من الألفاظ الدالّة
على
الصفحه ٦١ : مذكورة في معجم قبائل العرب»(١).
ويروي محمّد جابر
آل صفا رواية : «إنّ سكّان جبل عامل من ذرية عاملة بن
الصفحه ١٥٩ : رويناه عن
عليّ عليهالسلام
في خطبته الزوراء ، قال : وما أدراك ما الزوراء؟ أرض ذات أثل ، يشتدّ فيها
الصفحه ١٦٠ :
الظروف الموضوعية الحاكمة
وروح السياسة في وقتهم ، كما يقول مؤرّخ الحلّة المتتبّع الشيخ يوسف كركوش
الصفحه ١٦١ :
أشكال المشاركة في أُمورها
العامّة ، وإنّما اتّسمت مواقفهم بالحكمة وبعد النظر ، ولهذا تجدهم قد
الصفحه ١٧٣ : خلال هذه الفترة والتي يصف فيها حالاته النفسية والمرارة وكدورة الأحوال
التي يعيش فيها ، كما جاء في آخر
الصفحه ١٧٥ : بعضه على
بعض فكان كجبل على جبل»(١) وحصل
في بغداد من المجازر الشنيعة ما عجز المؤرّخون عن وصفها بدقّة
الصفحه ١٩٠ : المحقّق جعفر بن الحسن بن سعيد ، وعن السيّد ابن طاووس(٢).
وذكر له السيّد حسن الصدر في التكملة كتاب
الصفحه ٢٠٢ : نقيب العلويّين ، ثمّ ولي صدارة الحلّة ، وبعد أبيه تولّى
نقابة العلويّين ، وقد حضر مجلسه في الحلّة
الصفحه ٢٧٢ : : العقد الفريد».
أقول
: سمّى ابن عبد ربّه الأندلسيّ (ت ٣٢٦
هـ) كتابه المذكور باسم
العقد كما ذكر ذلك في