الصفحه ٢٦٠ :
(سوّد) قال أبو
العبّاس المبرّد في الكامل
(١/١٨٦) : «وتقول في تصغير أحوى : أُحَيّ في قول من قال في
الصفحه ٢٧٥ : الشّارح بقوله : (... كصاحب ، وصحبان ، وراع
، ورعيان). وهو كذلك في كتب اللّغة.
* وفي صفحة ٧٧ : «وقال
الصفحه ٢٨١ : :
.....................
كَثيرُ الهوى شَتّى النَّوى
والمسالِكِ
«إنّ الأمر في لفظ (شَتّى) مُشكلٌ ، وهو
أنّ (شَتّى) جَمعٌ
الصفحه ٢٨٧ : المتقدّمون في سياق رفع الأنساب ، كما يذكرون سائر
الأسماء المنتظمة في سياق (أعمدة البطون).
وإنّما ينسب بنوه
الصفحه ٢٩٤ : صحيح ؛ إذ ليس في
سياق نسبه من اسمه (كنانة) ، فهو الفجاءة بن يزيد بن زياد بن خنثر بن كابية بن
حُرقوص بن
الصفحه ٣٠١ : : «قطريّ بن الفجاءة ...
الخارجي ، أبو نعامة».
أقول
: محفوظي أنّ كنيته بأبي نعامة كانت في
الحرب خاصّة
الصفحه ٣٠٨ :
في حاشية أخرى ، إذ
جاء فيها : ذلك أنّ جرماً ، ونهداً كانتا فى بني الحارث متجاورتين فَقَتَلَتْ جرم
الصفحه ٣١٠ : ».
أقول
: اختلف النسّابون في خزاعة فذهب جماعة
منهم إلى أنّهم من الأزد القحطانية ، تخرّعوا من قومهم وسكنوا
الصفحه ٣٢٧ :
(لها) اللاّم زائدة ؛ كما في قولك : ضربي لزيد
...
أقول
: هذا من بابة ما قاله النحويّون في قوله
تعالى
الصفحه ٣٣٤ :
(عنَة) ، وقل مثل ذلك في (الرحمن) وتصغير حارث : حويرث ، وفي الترخيم : حُرَيْث ،
مثل زاهر أُزيهر زُهير
الصفحه ٣٧١ : .
موارد الحديث :
أوّل ما يلفت النظر في هذا الحديث
الشريف أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كرّر ذكره في
الصفحه ٤١٥ :
جواده في خلافة أمير
المؤمنين عليهالسلام
، إذ كان بجانبه في حروبه ورهن أمره ، بل كان يبادره
الصفحه ٤١٦ :
وبعد وصول أمير المؤمنين عليهالسلام بجيشه إلى المدائن
وهو في طريقه إلى صفّين وجَّه معقلاً في
الصفحه ٤١٨ : بالنهروان ، وفيها كان
معقل بن قيس على ميسرته في رواية(٢).
خروج هلال بن علقمة
التيمي :
بعد معركة النهروان
الصفحه ٤٤١ : أكثر من النصف وإسقاطها إن كانت
أقلّ منه وإنّما قلنا ذلك لأنّ صدور الخبر إن كان في أواخر حياة الكاظم