الصفحه ٢٦٤ : (الفترة) مطلقاً ، فتسمع
أحدهم يقول ـ مثلاً ـ : وكانَ فلانٌ في تلك الفترة قد بلغ أوج نشاطه العلميّ. ولا
الصفحه ٢٩٧ : ».
أقول
: كلاب إذا سُمّى به فهو اسم عَلَم بعينه
غير ملحوظ فيه كونه جمع كلب في الأصل ، أو قل : تنوسي فيه
الصفحه ٢٩٩ : الفرائضي
سابقة للفرضي بنحو مئة سنة (١)
، وهذا يدلّ على أنّ الخطأ حدث في القرن الرابع للهجرة وبناء بعض
الصفحه ٣٠٧ : : «وهذا يدلّ على أنّ هذا
الشعر ، كان بينه وبين بلحارث في ختان جرم».
وعلّق المحقّقون على كلمة ختان جَرْم
الصفحه ٣٩٥ :
منكر»!! في تأكيد جديد على عوار علم الجرح والتعديل عند القوم وطغيان الأحكام
الطائفية على التقويم
الصفحه ١٨٦ : شكّ في
إسنادها إليه ولم يرد لها ذكر»(١).
وفي العصر الحديث وضع كلٌّ من بروكلمان
، وجورج سارتن فهارس
الصفحه ٢٠٨ : للنهضة العلمية والأدبية
في الحلّة أثر يذكر»(١).
والحقبة الزمنية التي يتحدّث عنها صاحب تاريخ
الحلّة حقبة
الصفحه ١١١ : ليس سوى تلك الفروع الفقهية التي طرحها
المخالفون في كتبهم ..»(٢).
وكلام ابن إدريس بحقِّ الشيخ الطوسي
الصفحه ١٢٣ :
تتلمذ عليه أو ممّن استجازه
فأجازه ممّا لا يسعنا استيعابهم في هذا المختصر(١).
* وفاة المحقّق
الصفحه ٢٠٣ : العلاّمة رسالة في النية بالتماسه ، وأثنى عليه فيها ، فقال ما هذا لفظه
: يقول محمّد بن الحسن بن المطهّر
الصفحه ٢٨٢ : مِنْه».
والأندلُسُ من أقصى بلاد الغرب. وفيما
جاءَ في هذه الحكاية عِبْرَةٌ لِطالِبِ العلمِ.
* وفي
الصفحه ٤٥٦ : الفكرية والانتهال من علوم أهل البيت عليهمالسلام ، مع العلم أنّ لهم
آثار سابقة في هذا المجال.
وقد برز من
الصفحه ٤٩٥ :
، ٤٦٥.
نشر : آواي منجي ـ قم ـ إيران/ ١٤٢٧ ـ
١٤٣٤ هـ.
* الزهرات الزويّة
في الروضة البهية
الصفحه ١١٧ : يوسف بن أحمد الحسيني العريضي
:
قال عنه في أمل الآمل
: «كان فاضلاً فقيهاً صالحاً عابداً»(٣)
، أخذ عنه
الصفحه ٢٥٣ :
٧٩ ـ النجف الأشرف والحلّة الفيحاء صلات
علمية وثقافية عبر عصور التاريخ
: الحكيم ـ حسن عيسى طبعة