الصفحه ١٧٦ : إليها من الأقطار الأُخرى.
٥ ـ إرجاع العقول التي هاجرت بعد الغزو المغولي
، والإستفادة العلمية منها في
الصفحه ٢٠٧ : حتّى انتهى أمد النهضة العلمية والأدبية التي كانت
في الحلّة ، والتي بدأت فيها منذ نهاية القرن الخامس
الصفحه ١٥٤ :
أمّا التوجيه العلمي لهذا التقسيم الذي تبنّاه
المحقّق ، ووجّه حصر الفقه بهذه الأبواب الأربعة ، فقد
الصفحه ٥١٠ : عليهمالسلام ، واهتمام الإمام الكاظم عليهالسلام
بنشر العلم وتعليم الناس ، ومنهجية العمل في تأليف الكتاب ، كما
الصفحه ١٣ : علم الفقه والكلام والحديث.
وعلى ما يبدو فإنّ
زعامة الطائفة الشيعية في بغداد قد انتقلت إليه من بعد
الصفحه ٢٠ :
ـ في شمال سوريا ـ
لقد ولد ابن زهرة في حلب ونشأ فيها إلى حين حلول أجله حيث توفّي فيها ودفن في
الصفحه ١٨٠ : عبارة عن مقرّر لدراسة علم الكلام على
أساس فلسفي في الجامعة التي أسّسها في مراغة ؛ وقد مزج الطوسي ـ في
الصفحه ٢٢٤ : كركوش بالمدرسة (الشرعية)
وقال في تعريفها : «كانت المدرسة الشرعية في الحلّة تضمّ فئة من رجال العلم والأدب
الصفحه ١٥٥ :
تحكمها مباشرة ؛ أو تبسط
بعض نفوذها عليها.
وكان لحوزة الحلّة العلمية وفقهائها وعلمائها
دورهم
الصفحه ١٩٩ :
في الأمل
الشهيد فوصفه بالأعرجي الحسيني ، فظنّه حلّياً وذكره في القسم الثاني الخاصّ بغير
الصفحه ١٠٧ : :
أوّلاً : قيل فيه : «إنّه مخلّط لا يعتمد
على تصنيفه» :
وهو ما ينقله الشيخ منتجب الدين في الفهرست عن
الصفحه ١٢١ : الفقيه والنقيب وأمير
الحاج ، ولهم مساهمات علمية وفكرية في مدرستي النجف والحلّة ، وامتداداتها إلى كربلا
الصفحه ٧٧ :
ويتوسّع الحموي في وصف الحلّة ، ومنطقة الجامعين
التي حوتها ، فيقول : «والحلّة ، علم لعدّة مواضع
الصفحه ١٥٦ : والحلّية).
ويمكن الإشارة في هذا المجال إلى أُسرة (آل
نما) العلمية ، والتي عاصر بعض فقهائها ظهور الإمارة
الصفحه ٤٨٣ : ، من لم يفرّ في موقف من مواقف الجهاد أم من فرّ يوم أحد وخيبر ، وقد
قال الله تعالى : (وَمَنْ يُوَلِّهِمْ