الصفحه ٢٠٤ :
فلاح ، قد كان من تلامذة الشيخ أحمد ابن فهد الحلّي ، وقد ألّف ابن فهد له رسالة وذكر
فيها وصايا له
الصفحه ٢١٢ : ؛ وهذا ما يستفاد
من كلامه في حاشيته على كتاب الألفين لوالده العلاّمة والذي نصّه ما يلي : «يقول محمّد
بن
الصفحه ٢٤٤ : چهلستون
ـ طهران (١٤٠٠ هـ).
٦ ـ الألفين في إمامة أمير المؤمنين
: الحلّي ـ أبو منصور جمال الدين الحسن بن
الصفحه ٢٦٢ : الألف في ـ
إِصبَهان ـ ، مع أنّ ياقوتاً نصّ في معجم البلدان على
أنّها بفتح الهمزة وكسرها ، فالوجه أن
الصفحه ٢٦٤ : اليزيديّ
قريباً من ألف جلد عن أبي عمرو بن العلاء خاصّة ، يكون ذلك نحو عشرة آلاف ورقة ؛
لأنّ تقدير الجِلْدِ
الصفحه ٢٦٩ : بنو نمير من
بني عامر بن صعصعة القيسيّة المضريّة لا تدخل (الألف واللاّم) في أوّله. والظاهر
أنّ
الصفحه ٢٧٥ : ...».
والصواب
: وزمّان ابن مالك بإثبات الألف قبل كلمة
(بن) في هذا الموضع ؛ لأنّها (خبريّة) وليست (وصفية) كما ترى
الصفحه ٢٨٢ :
رَفِيقانِ شَتّى ألّفَ الدَّهْرُ
بَينَنا
وَقَدْ يَلتَقي الشَّتّى
فَيَأتلِفانِ
الصفحه ٣٢٠ : البصريون في مثل هذه الكلمة أنّ تكتب الألف على
صورة الياء ، ومثلها الضحا والدُّجا ـ خلافاً للكوفيين. وأمّا
الصفحه ٣٣٤ :
وهارون والقاسم ....
، حتّى إنّهم كتبوا (عانة) وهو اسْم المدينة المعروفة من نواحي الأنبار بلا ألف
الصفحه ٣٤٥ : ء».
والصواب
: «وبُحتر ابن» بإثبات الألف قبل كلمة
(بن) لأنّها هنا خبرية لا وصفية. و (عنبر) هنا تصحيف والصواب
الصفحه ٣٥٥ : بعلمهم
بالقول : «والرواية تُشير إلى لغة بني الحارث بن كعب في لزوم الألف في المثنّى في
أحوال إعرابه
الصفحه ٣٦٨ : .
هُبيرة
(بحذف الألف واللام).
ونسبها
... إلى بعض بني فقعس.
بنو
عبد مناة.
سواهم
الفصيح أفدي من سواهم
الصفحه ٤٧٧ : ، ألفي
ألف مرة مشفوعة الاختلاف بالايتلاف والايتلاف بالاختلاف ، وأضعاف ذلك مضروب في
مثله.
قال الرجل