الصفحه ٣٢٤ :
أمره بإثباتها منهما كانت
اختياره ، إمّا لكثرة القارئين بها من الصحابة ، وإمّا لشيء صحّ عنده عن
الصفحه ٣٤٦ : .
٦ ـ نسخة مكتبة معهد الشرقيّات في سانت بترسبورغ.
أمّا دعوى موافقته لمصحف الإمام الذي كان
في وعاء المسجد
الصفحه ٣٥٠ : غيرها ، كما جاء هذا
في كلام أعلامهم.
وأمّا ما استدلّوا به على تواتر القراءات
وأنّها لو لم تكن لما كان
الصفحه ٤٢٤ : :
وأمّا ما وصل إلينا من نسخ المكتبة التي
عليها آثاره فهو نسختان ، وهما ذواتا الرقمين التاليين : (٩٨
الصفحه ٤٥٥ :
[فائدة علم الرجال]
وأمّا
الثالث : فهو معرفة الرواة من الحيثية المذكورة
ليتوصّل بها إلى قبول
الصفحه ٤٥٧ : الرجال والدراية من مقدّمات الاجتهاد ، وأنّ استنباط الأحكام الشرعية من
أدلّتها لا يمكن بدونهما.
أمّا كون
الصفحه ٤٨٠ : ، ومحمّد بن عقيل الكليني (١).
أمّا محمّد بن يحيى العطّار ، وأحمد بن
إدريس ، وعلي بن إبراهيم الواسطة بينه
الصفحه ٤٨٤ : ابن بابويه ، والسبب ما
ذكرنا ، وعدم تأويلهم ما دلّ عليهما ، إمّا بناء على الظهور أو عدم جرأتهم على
الصفحه ٤٨٥ :
وأمّا
الاصطلاح الثاني : فهو أنّه ـ كما نقل
في الوسائل
(١) ـ يبني الروايات
بعضها على بعض ، ومعنى
الصفحه ٤٩٢ :
وأمّا صاحب الوافي
فلا يتعدّى الكتب الأربعة بلا زيادة ولا نقصان ، نعم قد يذكر بياناً في الموارد
الصفحه ٤٩٣ :
الكتب الثلاثة ،
فنقول :
[خصوصيّات واصطلاحات
الوسائل]
أمّا الوسائل
فهو أجمع الكتب للأخبار
الصفحه ٤٩٤ :
البحار]
بقي الكلام في بيان ما يتعلّق بـ البحار
، أمّا ترجمة مؤلّفه فمذكورة في الأمل
(١)
لصاحب الوسائل
الصفحه ١٨ : الصفوي
فإنّ عامّة المفسّرين الشيعة اتّبعوا في تفاسيرهم طريقة التبيان
نموذجاً لهم وذلك إمّا بشكل مباشر أو
الصفحه ٢٠ : الأحيان ينتقد آراءهم تارةً أو يردّها ردّاً كلّياً
تارة أخرى ، وأمّا آراء المعتزلة فإنّها كانت دائماً محلّ
الصفحه ٢٢ : لهذه المرحلة.
أمّا بعد ذلك فإنّنا نرى أيضاً في العهد
الصفوي بين الفينة والأخرى ظهرت بعض آثار تلك