الصفحه ٣٦٦ : الله نوارة ، مكتبة الرشد ـ الرياض ـ ١٩٩٩م.
٦٩ ـ تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير
الكشاف
الصفحه ٨٩ : الباب وإرخاء
الستر دونه والحجاب ، وإن كان قد فتحه أقوام وأوسعوا فيه دائرة النقض والإبرام.
أمّا أوّلاً
الصفحه ٢٥٩ : قلّتها في عهد من سبقه أم لشيء آخر؟ إنّها تساؤولات تريد إجابة.
أمّا
النصّ العاشر : فهو يؤكّد على عدّة
الصفحه ٢٦٢ :
أيجوز أن يذاب ويمحى ويحرق؟
فإن قالوا : نعم ، فارقوا الدين»(١).
أمّا
النصّ الثالث عشر والرابع
الصفحه ٤٥٤ :
[المقدّمة]
فهنا مقدّمة وأبواب وخاتمة.
أمّا المقدّمة ففي بيان تعريف علم
الرجال وموضوعه وفائدته.
[تعريف
الصفحه ٤٨١ :
بعد ثبوت وثاقة واحد
من الوسائط كعدم ثبوت وثاقة محمّد [الظاهر : علي] ابن موسى الكمنداني.
وأمّا
الصفحه ٤٨٢ :
وأمّا علي بن محمّد بن علاّن من الوسائط
بينه وبين سهل ، فهو علي ابن محمّد بن إبراهيم بن أبان
الصفحه ٣٢ : الهجري ، وإنّ
هذا التوجه يُعدّ من مميّزات هذا العصر في عالم التفسير.
أمّا المفسّرون ذوو المذاق الفلسفي
الصفحه ١٠٢ :
الأخباري ، بنقده اللاذع لأهمّ شبهاتهم.
أمّا المحور الأوّل : فقد تحدّثنا عنه ضمن
حديثنا عن حوزة النجف
الصفحه ١٢٢ : الرواق الشريف ممّا يلي مقابر الشهداء ، وهو مع
الآقا البهبهاني في صندوق واحد يزار ...
أمّا أقوال العلما
الصفحه ٢٣٧ :
التخطّي عن قراءة زيد
بن ثابت ومصحف عثمان!!
فالتعدّدية في القراءات ، إمّا مطلوبة للشارع
تيسيراً
الصفحه ٢٥٤ :
تلك الصحف في مصحف واحد إمام ، واستنساخ مصاحف منه ترسل إلى الآفاق الإسلامية ...(١).
أمّا
النصّ السادس
الصفحه ٢٦١ : قراءة رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، فهذا
ما يتمنّاه كلّ مسلم ، أمّا تجويز حرق المصاحف فلا يجيزه أمير
الصفحه ٢٦٣ :
وأمّا
النصّ التاسع عشر : فهو يشابه النصّ الخامس
عشر ، وهو يشير إلى عدم تحّقق أمنية عثمان في الجمع
الصفحه ٣٠٨ : الكاظم عليهالسلام (ت ١٨٣ هـ) قراءتهما.
أمّا حمزة الزيّات الذي أخذ قراءته عن الإمام
الصادق عليهالسلام