الصفحه ٤٠٥ : عليها وأوقفها
في حدود (١٣٠٠هـ)(١)
على أخيه السيّد موسى المتوفّى (١٣٢١هـ) ، وابنه السيّد محمّد ، وأخيه
الصفحه ٤٧١ : العسكري عليهالسلام.
وأوّل مَن صنّف فيه واشتهر به أبو رافع.
الثانية
: مصنّفوا الكتب وناقلوا أخبار
الصفحه ١٦٢ : لم يتمّ على العروة
الوثقى ، ومنها : رسالات في المباحث الأُصولية
، ومنها : رسالة في التجويد
، ورسالة
الصفحه ٢٨٩ :
فكيف يقرّون اللّحن في
القرآن ، مع أنّه لا كلفة عليهم في إزالته.
والثاني : إنّ العرب كانت تستقبح
الصفحه ٢٩٦ :
وسقطاته ، مدلياً بحجج
العلماء التي تثبت تهافته وبطلانه ، وتبيّن ما فيه من أوهام وأحكام فاسدة
الصفحه ٢٩٨ :
يجوز»(١).
وجاء في فتوح البلدان بأنّ كاتب أبي موسى
الأشعري كتب إلى عمر : «من أبو موسى ... فكتب
الصفحه ٣٣٦ :
توصلنا إلى الوحدة في
القراءة ، وأنّ هذا الاختلاف بقي سارياً إلى العصور اللاّحقة ، وقد عقد ابن أبي
الصفحه ٣٩٧ :
بعد منتصف شهر ربيع الأوّل
، وانتهيت منه في منتصف شهر رمضان المبارك من تلك السنة ، وبعملي هذا أرجو
الصفحه ٤١٦ :
ابن السيّد حسن الموسويّ الخرسان (ت ١٣٢٢هـ) ، عالم ، فقيه ، ورع(٢).
ويكفي في إثبات مآل المكتبة إليه
الصفحه ٤٩٧ : ، منه ما في باب استحباب الصلاة في أوّل الوقت ، قال : وبإسناده عن
الحسين ابن سعيد ، عن النضر وفضالة ، عن
الصفحه ٥٦ : للمرقد الشريف
، وقد وصفها الرحّالة الشهير ابن بطّوطة في رحلته
التي في بدايات القرن الثامن الهجري ، قال
الصفحه ٦٩ : ء اللامعة من تلامذة ابن فهد الحلّي(١).
لقد عاش ابن فهد الحلّي أواخر أيّام حياته
في كربلاء وتوفّي فيها
الصفحه ٢٨٨ : ابن
فارس في توقيفيّة الإملاء المستخدَم في المصاحف سابقاً بقوله :
«... ولا يمكننا أن نتصوّر أنّ
الصفحه ٣٠٥ : في البرهان
ـ عن ابن قتيبة ـ وأنّه كان في إطار تغيير
إعراب الكلمة في حركات بما يغيَّر معناها ولا
الصفحه ٦٦ : ) ابن إبراهيم
بن علي بن دريد الحائري المكنّى بالشيخ أبي طالب ، من علماء عصر فخر المحقّقين ، وقد
كتب الجز