الصفحه ١٨١ :
وفيما يلي سرد لأسماء أهمّ وأشهر المدارس
العلمية الدينية في حوزة كربلاء ، مع شرح موجز لأهمّ
الصفحه ٢٠٠ :
وللشيخ الوحيد البهبهاني كتب ومؤلّفات وحواشي
أخرى في هذا الجانب ، طرح فيها أفكاراً أُصولية مبتكرة
الصفحه ٢٠٣ :
المتوفّى في قم والمدفون
فيها سنة (١٢٣١ هـ) ، وهو من مشاهير علماء الإمامية ، أكمل دراسته الأوّلية
الصفحه ٢١٤ :
الزعيم الديني (حميد بن
زياد النينوي) ويعتبره : «مؤسّس جامعة العلم في كربلاء»(١).
وهو رأي صحيح
الصفحه ٢٦٩ : يكون خلافٌ في معنى الأحرف السبعة مع قيام هذا الإجماع؟ أي كيف
تُجمِع الأمّة على ترك ستّة أحرف وإبقاء حرف
الصفحه ٢٨٣ :
وبين (لأُعَذِّبَنَّهُ)
القرآنية ، إنّهم قالوا في جواب هذا الإشكال : إنّه إشارة إلى أنّ الذبح لم
الصفحه ٣٣٥ :
غضُّ منه أو تهمة له
...
إلى أن يقول :
إلاّ أنّنا وإن لم نقرأ في التلاوة به مخافة
الانتشار فيه
الصفحه ٣٥٧ :
لأنّ أصل القرآن وتواتره
يختلف عن كيفيّة قراءته ، فهو حجّة عندنا ونقرأ به في صلواتنا ، وقد أفتى
الصفحه ٤٠١ :
وهذا ثبت بالنصوص التي ذكرت المكتبة وما
يتعلّق بمؤسّسها ، رتّبته بحسب وفيات من ذكرها ثمّ المعاصرين
الصفحه ٤٤٨ : اسمه في أرجاء
العالم الإسلامي عامّة والشيعي على وجه الخصوص لأكثر من عقدين من الزمن.
وفي أثناء اندلاع
الصفحه ٤٤٩ : .
(٦)
تعليقة على ملحقات (العروة الوثقى).
(٧)
(منهاج الناسكين) : في أعمال الحج.
(٨)
رسالة (منهاج الصالحين
الصفحه ٤٧٠ : موضوعة ، ولذا اُمرنا في المتعارضين أن نأخذ ما يخالف العامّة ؛ لأنّ الرشد
في خلافهم» (١)
، وهذا لا ينافي
الصفحه ٤٧٩ :
مع وجود الكتب الكثيرة من الأخبار عنده
ليس منها في زماننا هذا إلاّ واحد من ألف ، ويستكشف ذلك من
الصفحه ٤٩١ : يبقى مجال توهّم ضعف
الخبر.
[اصطلاحات الكتب
الثلاثة المتأخّرة]
بقي الكلام في اصطلاحات الكتب الثلاثة
الصفحه ٧ :
المراحل الأربعة في
مدرسة التفسير الشيعي (١)
(تمهيدٌ في تاريخ
التفسير الشيعي