الصفحه ٤٧٣ :
الحرّ (١)
صاحب الوسائل وهو ينقل عن الكتب الأربعة غيرها.
[أَسامي أصحاب الأصول]
بقي الكلام في
الصفحه ٤٩٢ :
وأمّا صاحب الوافي
فلا يتعدّى الكتب الأربعة بلا زيادة ولا نقصان ، نعم قد يذكر بياناً في الموارد
الصفحه ٤٩٣ : المتعلّقة بالفروع ، وذكر فيه اثنتي عشرة فائدة مهمّة (١)
:
الأولى
: في ذكر طرق الشيخ الصدوق.
الثانية
: في
الصفحه ٩ :
أهمّية المدوّنات التفسيرية
في القرون الأولى ، وبالرغم من كلّ ذلك لا هو ولا المؤمنون به من أتباعه
الصفحه ٢٠ :
لقد ألّف الشيخ الطوسي أوّل تفسير كامل للقرآن
من بين علماء الشيعة ، وقد قلّل في تفسيره من حجم
الصفحه ٧٢ :
ولم تخل حوزة كربلاء في القرنين الحادي عشر
والثاني عشر الهجريّين من وجود العلماء والفضلاء حيث برزت
الصفحه ٨٤ :
كانت حوزة النجف الأشرف
ـ في دورها الثاني ـ هي الحوزة الرئيسية عند الشيعة.
يقول السيّد الشهيد
الصفحه ٩٠ :
بالاتّصاف بهذه الأوصاف
، وإن ناقش بعضهم بعضاً في جزئيّات المسائل واختلفوا في تطبيق تلك الدلائل
الصفحه ٩٦ : عليهمالسلام.
قال في المقدّمة الثالثة من الحدائق :
«وأمّا الثالث ـ من معاني الأصل وهو القاعدة ـ فإن كانت تلك
الصفحه ١٠٢ :
وقد انصبّت جهود الوحيد البهبهاني في حوزة
كربلاء على محورين :
الأوّل : تربية نخبة من الفقها
الصفحه ١٢٢ :
٣ ـ السيّد علي الطباطبائي (ت ١٢٣١ هـ) :
قال السيّد الأمين في الأعيان : «ولد في
الكاظمية ١٢ ربيع
الصفحه ١٣٣ : (١٢٥٤ هـ)(٢).
وجاء في بعض ترجمته أنّ المترجم له : «هاجر
إلى العراق ، واتّخذ كربلاء موطناً له ، فاتّسعت
الصفحه ١٣٨ :
وكان يقيم الجماعة في
الصحن الشريف ، فتصلّي وراءه الأُلوف المؤلّفة ... توفّي في شهر ذي الحجّة
الصفحه ١٤٠ :
للقرآن الكريم ، كبير
ومتوسّط وصغير وألّف في مقتل الإمام الحسين عليهالسلام
عدّة كتب بالعربية
الصفحه ١٦٩ :
النهضة العلمية في
جبل عامل ، ثمّ أخذت بالاستمرار إلى حين انتقال الحوزة العلمية من كربلاء إلى