الصفحه ٨٧ :
الاتجاه المعتدل للشيخ
البحراني :
كان الشيخ يوسف البحراني يتبني الاتّجاه
الأخباري في طريقة
الصفحه ١٤١ :
ولد في سنة (١٢٣٥ هـ) في أردكان من توابع
يزد ، فنشأ فيها ، فعنى بتربيته عمّه الحجّة محمّد تقي
الصفحه ١٧٨ :
العلمية على أصحابه وتلامذته
في داره على ضفاف نهر العلقمي ، وكذلك في أروقة الروضة الحسينية ، ثمّ
الصفحه ١٨٩ : وقفاً على طلاّب العلوم الدينية في كربلاء والنجف الأشرف سنة (١٣٨٤ هـ)(١).
١٤ ـ مدرسة البروجردي
الصفحه ١٩٤ : ء باعتباره من
المهاجرين إليها والمتوفّين والمدفونين فيها.
وقد وصف المنهج الفقهي لابن فهد بأنّه :
«جمع بين
الصفحه ٢٠١ :
والشيخ جعفر الكبير وإن لم يدوّن مؤلّفاً
مستقلاًّ في علم أُصول الفقه ، إلاّ أنّ أفكاره الأُصولية
الصفحه ٢٤٠ : التي كانت
عند حفصة جعلت إماماً في هذا الجمع الأخير ، ويقول القرطبي : «هذا صحيح». ومعنى صحّته
أنّه بعد
الصفحه ٢٥١ :
بمرفوعة إلى النبيّ ،
وعلى فرض رفعها فهي معارضة للأدلّة القاطعة المتوافرة في تواتر القرآن وسلامته
الصفحه ٢٧١ :
المصحف ، وهو حرف زيد»(١).
وفي آخر : «وعثمان الّذي جمع المصاحف على مصحف واحد»(٢).
وقال أيضاً في
الصفحه ٢٧٥ :
كان يتمتّع بها بعض قرّاء القرآن في الأمصار التي كان عثمان يفتقد فيها شيئاً من المصداقية
بسبب السياسة
الصفحه ٢٨١ : ليرتفع
الاختلاف في القرآن بينهم ، ثمّ يترك لهم فيه مع ذلك لحناً وخطأً يتولّى تغييره من
يأتي بعده ممّن لا
الصفحه ٣٠٣ :
والنقصان في المجاميع
الحديثيّة فهي أخبار آحاد لا تقاوم المتواتر المشهور ، سواء وردت في كتب الشيعة
الصفحه ٤٢٨ :
المفقود من المكتبة :
قد تقدّم أنّ ممّا يؤسف له أنّ تلك الخزانة
النفيسة احترقت في زمان السيّد
الصفحه ٤٥٨ :
الخوارج المحكومين
بالكفر ، وذكر كلّ من صنّف في الأصول أنّ معرفته من مقدّمات الاجتهاد من الصدر
الصفحه ٤٦٨ :
الإسناد
غير ما روي في الكتب الأربعة ولا مميّز لنا إلاّ علم الرجال.
وقال أيّوب بن نوح (١)
لمّا