من المرجومين |
من المخرجين |
الشعراء : ١١٦ |
من المخرجين |
من المرجومين |
الشعراء : ١٦٧ |
معيشتهم |
معايشهم |
الزخرف : ٣٢ |
غير آسن |
غير ياسن |
محمّد : ١٥ |
فالذين آمنوامنكم وأنفقوا |
فالذين آمنوا منكم واتّقوا |
الحديد : ٧ |
وماهو على الغيب بضنين |
وما هو على الغيب بظنين |
التكوير : ٢٤ |
وقد أضاف الزرقاني شيئاً آخر عن الحجّاج ، فقال : «لمّا قام الحجّاج بنصرة بني أميّة لم يبق مصحفاً إلاّ جمعه وأسقط منه أشياء كثيرة قد نزلت فيهم وزاد فيه أشياء ليست منه ، وكتب ستة مصاحف جديدة بتأليف ما أراده ووجّه بها إلى مصر والشام ومكّة والمدينة والبصرة والكوفة ، وهي القرآن المتداول اليوم ، وعمد إلى المصاحف المتقدِّمة فلم يُبق منها نسخة إلاّ أغلى لها الخلّ وطرحها فيه حتّى تقطعت ، وإنّما رام بما فعله أن يتزلّف إلى بني أميّة فلم يبق في القرآن ما يسوءهم»(١).
ونحن نردّ هذا الكلام ونرفضه ، لأنّ الحجّاج وال صغير على رقعة من البلاد الإسلاميّة ، فهو أصغر من أن يستطيع تبديل قرآن كلّ المسلمين. وهذا الكلام لأنّه يسيء إلى القرآن الكريم ، وإن صحّت أخبار التحريف والزيادة
__________________
أقول : أُرجع هذا في المصحف الرائج إلى ما نقل عن مصحف عثمان سابقاً دون تغيير.
(١) مناهل العرفان ١/١٨٤.