الصفحه ٢٤٣ : عنده وعند
غيره ، ويدلّ على هذا قوله في حديث جمع القرآن : فجعلت أتتبعه من الرقاع والعسب»(١).
تاسعاً
الصفحه ٣٥٣ : .
وقال الإمام الباقر عليهالسلام في خبر زرارة : «إنّ
القرآن واحد نزل من عند الواحد ، ولكن الاختلاف يجي
الصفحه ٢٨٦ : (٤)
ـ ، والأمّة أمّيّة لا تعرف الكتابة ، وفي المصحف يوجد لحن كما جاء عن سعيد ابن جبير
وقوله : في القرآن أربعة أحرف
الصفحه ٢٧٩ : عائشة عن اللّحن الوارد في قوله
: (إنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ) ، وقوله عزّ من قائل : (وَالْمُقِيمِينَ
الصفحه ٣١٠ : اختار الغريب منها
، ومنهم من ضعّفها ورفضها ، ومنهم من أوجز القول في تخريجها وتعليلها ، ومنهم من أسهب
في
الصفحه ٣٣٤ : مجاهد عنان القول فيه ، وما كنه عليه ، ورادَّه إليه ، كأبي الحسن أحمد بن
محمّد بن شنبوذ ، وأبي بكر محمّد
الصفحه ٣٢٧ : شاذان (ت
٢٦٠ هـ) قوله : «وجدت في مصحف عبد الله بن مسعود تأليف سور القرآن على هذا الترتيب
: البقرة
الصفحه ٣١٢ :
في كتابه لهم.
فإذن لا إشكال بأنّ الصحابة خطّاؤون ، ويمكن
أن يلحنوا في القرآن أيضاً رسماً وقرا
الصفحه ٢٨٢ : الأمصار!
إنّ القرآن هو كتاب الله للمسلمين جميعاً
ولا يختصّ بالعربي ، فلو قبلنا كلامك في العربي فماذا
الصفحه ٣١٣ : عن زيادة الألف بعد اللام في قوله تعالى : (لاأذبحنّه) وغيرها
، وأراد أن يعذرهم بقوله : «وذلك أنّهم لا
الصفحه ٢٩٨ : حينما يقرأ القسم والتأكيد نفياً في قوله تعالى : (لأَذْبَحَنَّه)
بـ (لأاذبحنّه) ، فعلى مَن يقع هذا الخطأ
الصفحه ٢٨٨ : البقرة ، وأن يكتبوها بالياء (إبْراهِيمُ) في كافّة السور»(٢).
إذن خطأ الكتّاب ووجود اللّحن في القرآن
هو
الصفحه ٢٨٥ : يجوز جعل التأكيد نفياً ، وكيف يكون
رسم ذلك جائزاً في القرآن؟ ولو أُجيز فما الفائدة من قراءته؟ وأليس
الصفحه ٩٥ : :
يذهب في مسألة الإجماع مذهب الأصولية ، وتبنّى
قول المحقّق الحلّي في المعتبر
الذي مفاده : «وأمّا الإجماع
الصفحه ٢٥١ : شبهة على القرآن والقول بأنّ القرآن الحالي لا يتضمّن جميع ما أنزل وما
كان مسطوراً في اللوح المحفوظ