الصفحه ٣٣٥ : ، وأولى العلم بقراءة
القرّاء ، وكان من مضى من أصحابنا لم يضعوا للحِجَاج كتاباً فيه ولا أولوه طرفاً من
الصفحه ٢٠ :
لقد ألّف الشيخ الطوسي أوّل تفسير كامل للقرآن
من بين علماء الشيعة ، وقد قلّل في تفسيره من حجم
الصفحه ٩٣ :
تعرّض لذكر هذه المسألة في المقدّمة الثالثة
من
الحدائق وذكرها بشيء من التفصيل في الدرر النجفية
الصفحه ٤٦٧ : قسم من تلك الأصول باقياً بالصورة
الأوّلية إلى عهد ابن إدريس الحلّي (المتوفّى عام ٥٩٨هـ) وقد استخرج من
الصفحه ٤٢٩ :
مخطوطات آية الله السيّد
حسن وولده السيّد محمّد مهديّ الخرسان ، فإنّ صاحب الذريعة
ذكر من
الصفحه ٤٩٧ : ، منه ما في باب استحباب الصلاة في أوّل الوقت ، قال : وبإسناده عن
الحسين ابن سعيد ، عن النضر وفضالة ، عن
الصفحه ٢٩ :
تفسير الآيات على ترتيب
المصحف ، حتّى أنّ بعض هذه التفاسير عمدت إلى جمع واستقصاء جميع الروايات من
الصفحه ٣١ :
من المراحل التفسيرية
السابقة وأصبحا من الثوابت في التفاسير المعاصرة :
الأوّل
: اتّباع الطريقة
الصفحه ٣٩ : سورة
النحل في شأن نحل العسل قد أجمعت التفاسير الشيعية الأولى المؤلّفة قبل عهد الشيخ
الطوسي من خلال
الصفحه ٦٧ : المهاجرين
، قال فيه الحرّ العاملي :
«فاضل من مشايخ الشهيد (أي الشهيد الأوّل)
... قال ابن معيّة عند ذكر
الصفحه ٩٢ : خلال كتاب الحدائق.
أمّا منهجه واختلافه عن منهج من سبقه من
أعلام الأخبارية في المرحلة الأُولى أمثال
الصفحه ١٤٣ : الحائري المعروف بـ : (الداماد).
من أعاظم علماء عصره وأكابر رجال الدين في أوائل هذا القرن.
وسبب شهرته
الصفحه ٢٠٣ :
المتوفّى في قم والمدفون
فيها سنة (١٢٣١ هـ) ، وهو من مشاهير علماء الإمامية ، أكمل دراسته الأوّلية
الصفحه ٣٤٠ :
كرهه الأوّلون ، ولم يفتوا
به ، لمصلحة رأيناها وحكمة تبنّيناها.
وإذا سُمح لنا بكتابة القرآن طبق
الصفحه ٣٤٢ :
الصحيحة التي لا يجوز
ردها ولا يحلّ إنكارها ، بل هي من الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن ووجب على