الصفحه ٤٨٩ :
النهج المعروف ،
فراجع (١) فوائده في آخر الوسائل
، ولم يغيّر شيئاً من كلامه سوى الترتيب
الصفحه ٥٠٢ :
من أنبـاء التـراث
هيئة التحرير
كتب صدرت محقّقة
* بحوث أُصوليّة ج
(١ ـ ٢).
تأليف
الصفحه ٥٠٨ : الموسوعات الروائية لأهل السنّة والجماعة ،
كما ناقش الروايات التي تقلّل من شأن أمير المؤمنين عليّ ابن أبي
الصفحه ٤١ : بطبعه جعفر پژوم ، طهران : نشر ساية ، ١٣٨٤هـ
ش.
١٨ ـ تفسير من وحي القرآن
: فضل الله ، سيّد محمّد حسين
الصفحه ٥٦ : ، وأينعت علومها وآدابها ، فدبّت في جسمها روح الحياة والنشاط ، فتخرّج
منها علماء فطاحل وشعراء مجيدون
الصفحه ٧٦ : الله الحائري (الشهيد سنة
١١٦٨ هـ على رواية) وهو من أشهر علماء الشيعة في حوزة كربلاء خلال القرن الثاني
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام ورجع إلى كربلاء وحضر
درس صاحب الرياض
فرأى أنّه لا يستفيد من درسه ، وصار السيّد معمّراً. فاشتغل
الصفحه ١٣١ : ) :
ترجم له في ريحانة الأدب
فقال : «السيّد كاظم بن قاسم الحسيني الكيلاني الرشتي الحائري ، من علماء أواسط
الصفحه ١٥٧ : الإصفهاني ، ومال الناس
من إيران وغيرها إلى تقليده ، وطبع رسالته». ويذكر السيّد الأمين أساتذته وهم
كثيرون
الصفحه ١٦٧ :
وكلّ مؤلّف من هذه المؤلّفات العلمية لها
أبحاثها التخصّصية العميقة وتحتاج إلى جهد علمي كبير
الصفحه ٢١١ :
وخلاصة الأمر ، لقد كان لعلماء كربلاء وحوزتها
العلمية دور مشرّف ومشاركة فاعلة في تلك الأحداث من
الصفحه ٢٤١ : .
خامساً
: إنّ توجيه عثمان خطابه للقرشيّين : «إذا
اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان
الصفحه ٢٦٥ : ليُكتب لهم مصحفٌ(٤)
، وأنّ أبا الدرداء ركب إلى المدينة في نفر من أهل دمشق ومعهم المصحف الّذي جاء به
أهل
الصفحه ٢٦٩ : موضوعة ، ونصّوا على حكم كلِّ منها وعلى إهمال العمل بها»(١).
قال الزرقاني (ت ١٣٦٩ هـ / ١٩٤٨ م) : «بكلّ
الصفحه ٢٨٢ :
أقول للداني :
إنّ هذا الوجه المذكور مجرّد فرض واحتمال
، وكلام عثمان أعمّ منه وأشمل.
ثمّ إنّ