الصفحه ٢٥٨ : حديث موضوع ، لأنّ
الصحف المدونة والمجموعة على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) أو المجموعة من بعده
لا
الصفحه ٢٦٢ : والثامن عشر :
فهو لا يستقيم ، وقد تكون مثلبة للخليفة وليست بمنقبة ، لأنّه لم يرفع ذلك النزر
القليل من
الصفحه ٢٧٠ : الباقية ، وأنّها
امتداد للحفاظ على الأحرف السبعة التي رجاها عثمان من أخذه بمصحف أبي بكر ، وأنّه يعني
الصفحه ٢٧١ : الشام في القراءة وأعلمه حذيفة بذلك
، رأى هو ومن بالحضرة من الصحابة أن يجمع الناس على حرف واحد من تلك
الصفحه ٢٨٤ : ء المربوطة
في جميع القرآن ، إلاّ في الآية ٨٩ من سورة الواقعة.
(٩) فقد جاءت بالتاء الممدودة
في سورة آل عمران
الصفحه ٢٨٨ : النبيّ محمّد
طلب من كتّاب الوحي مثلاً أن يكتبوا كلمة (إبْراهِيمُ) بدون الياء دائماً (إِبْراهِمُ)
في سورة
الصفحه ٢٩٢ : ، كلّها تؤكّد عدم ارتياح الصحابة وأمّهات المؤمنين من أفعال عثمان ومسارعتهم
إلى إنكار منكراته ، وعلى رأسها
الصفحه ٢٩٣ : العربيَّين حملا
اللّحن في القرآن على خطأ الكتّاب ، وقد حُكي عن أبي بكر قوله : «لئن أقرأ فأُسقط ،
أحبّ إليّ من
الصفحه ٣٠٣ : ونزبرو بأنّ القرآن أخذ
من أقوال النبيّ ولا يمكن إدعاء تواتره إلاّ في أوائل القرن الثالث الهجري ، لأنّه
الصفحه ٣٠٧ :
المَوْتِ بالحَقّ)(١).
أو من قبيل الاختلاف بالزيادة والنقص في
الحروف والكلم ، نحو : (وَمَا
الصفحه ٣٢٧ : للمصاحف] ، إلاّ ما كان من أهل الكوفة
، فإنّ المصحف لمّا قدم عليهم فرح به أصحاب النبيّ(صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٣٦ : داوود
السجستاني (ت ٣١٦ هـ) باباً بعنوان (اختلاف مصاحف الأمصار الّتي نُسخت من الإمام) ،
ذكر فيه رواية عن
الصفحه ٤٠٦ :
ج ٦ : «مكتبة آل خرسان : أسّسها السيّد حسن بن عليّ (١٢٠٠ ـ ١٢٦٥هـ) من آل خراسان [ظ
ـ الخرسان] الموسويّين
الصفحه ٤١٦ : وقفيّة
الكتب التي كتبها أخوه السيّد عبّاس الخرسان ، وما تقدّم من النصوص التي لا موجب لتكرارها
خوف الإطالة
الصفحه ٤٧٥ : عليهالسلام فيما خلق الله جلّ
جلاله من الآثار ، وانظر كتاب الإهليلجة وما فيه من الاعتبار» (١).
وقال السيّد