الصفحه ١٧٧ : ابن
شاهين ، فالنشاط العلمي الذي كان يجري فيه جعل منه مدرسة عظيمة قبل أن يكون مسجداً
للعبادة
الصفحه ١٨٠ : )»(١)
وللأسف الشديد لم يذكر لنا هذا الباحث مصدره الذي استقى منه هذه المعلومات ، والتواريخ
التي يذكرها لما بين
الصفحه ١٨٣ : الحسينية(١).
٤ ـ المدرسة الزينبية
:
سمّيت بهذه التسمية نسبة لموقعها عند باب
الزينبية للصحن الحسيني من
الصفحه ١٨٦ : تخرّج من هذه المدرسة العديد من العلماء
والفضلاء والخطباء ، وكان يتولّى مهمّة التدريس فيها لفترة طويلة
الصفحه ٢٥٧ :
وإن قيل بأنَّ أبيّاً كان حيّاً إلى وقت
كتابة المصاحف ـ وهو غير صحيح ـ فهل كان أُبيّ يملي من مصحفه
الصفحه ٢٨٧ : ءٌ ، والقول بأنّ هذا العمل
توقيفيّ شيءٌ آخر»(٢).
بل اعتبر الأستاذ الدكتور ما قالوه من توقيفيّة الكتابة أنّه
الصفحه ٢٨٩ : الصحيح أنّ زيد
بن ثابت أراد أن يكتب (التابوت) بالهاء على لغة الأنصار ، فمنعوه من ذلك ، ورفعوه إلى
عثمان
الصفحه ٣٢٥ : قراءتهم الّتي كانوا عليها
ممّا لا يخالف صورة الخطّ.
فقرأ قومٌ مصحفهم : (من كلّ حَدَب) بالحاء
والبا
الصفحه ٣٥٠ : علماء العربيّة ، وأنّ بعضها أُخذ سماعاً من الآحاد
وهو ليس بمتواتر ، وهذا ممّا لا يمكن أن ينكره أحد
الصفحه ٤٠٠ : هي أن أذكر النصوص
التي نصّت على أنّ المكتبة كانت عنده ، ثمّ أذكر آثاره التي استخرجتها من على نسخ
الصفحه ٤٠١ :
وهذا ثبت بالنصوص التي ذكرت المكتبة وما
يتعلّق بمؤسّسها ، رتّبته بحسب وفيات من ذكرها ثمّ المعاصرين
الصفحه ٤٢٢ :
السيّد حسن ، ثمّ السيّد
مهديّ بن الحسن آل خرسان»(١).
وعلى هذا لم أجد من ذكر أنّ المكتبة انتهت
الصفحه ٤٤٥ : سيّد الأنبياء والمُرسلين محمّد المصطفى وعَلَى العترة الطاهرة من
آله الميامين.
«عن الشيخ الصدوق : أبي
الصفحه ٤٥٠ :
مشاريعه :
من المشاريع التي قام بها وأشرف عليها :
١ ـ تأسيس المكتبات العامّة في أنحاء
العراق
الصفحه ٤٩٠ : رحمهالله إلى الكتاب الذي
ينقل عنه رجل ضعيف أو مجهول فيترآى منه قدح في الحديث ، وليس كذلك لو كان في طريق