الصفحه ٧٧ : ، أديب
شاعر ، مشارك في علوم قلّ من اطّلع عليها أجمع»(١)
ثمّ ذكر ما جاء في الإجازة
الكبيرة للجزائري. كما
الصفحه ٨٢ : التي استشهد
من أجلها؟
والذي يبدو أنّ الحائري قد سبقته الوشايات
المغرضة ، ولا يُستبعد ـ كما يقول
الصفحه ٩٥ :
كثيراً من الأحكام في
غيرها ، مثل عيون
أخبار الرضا ، والأمالي ، وكتاب
الاحتجاج ، ونحوها ، فينبغي
الصفحه ٩٨ : وباستعداده علوماً لم يسبقه فيها أحد من المتقدّمين ، ولا يلحقه أحد من
المتأخّرين إلاّ بالأخذ منه
الصفحه ١٠٣ : : أريد من الشيخ يوسف يمكّنني من منبره ويأمر تلامذته أن يحضروا
تحت منبري ، فأخبروا الشيخ يوسف بذلك ، وحيث
الصفحه ١٢٨ :
: ولعلّ الابتكارات الأُصولية التي أظهرها
الشيخ الأنصاري ، ما هي إلاّ شذرات من أفكار أُستاذه الشريف ، فعمل
الصفحه ١٤٤ : ، فاحتفل به ناصر الدين شاه ... فصار من رجال الدين
ومشاهير الأعلام ، وكبار المراجع للعامّة والخاصّة ، وعرف
الصفحه ١٥١ : الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي الإصفهاني» ، الذي ولد
في قرية من قرى جبل عامل سنة (١١٩٣ هـ) ، وتوفّي
الصفحه ١٥٥ : علي ـ
صاحب
الرياض ـ الطباطبائي الحائري ، فقيه فاضل وعالم
جليل ومرجع معروف.
و «آل الطباطبائي من بيوت
الصفحه ١٥٨ : السجن ، جاء فيها :
هاك أسامي نخبة الآفاق
من حوكموا في نهضة العراق
سبع
الصفحه ١٦٢ :
وغيرهم ، وبعد وفاة السيّد
القمّي اشتغل بالبحث والتدريس.
آثاره ومؤلّفاته : له مؤلّفات منها : شرح
الصفحه ١٦٥ : تناهز نصف قرن ، وكانت حلقة دروسه وتقريراته الفقهية والأُصولية
من أهمّ الحلقات التدريسية في حينه
الصفحه ١٧٦ :
، يحضره طائفة كبيرة من أفاضل أهل العلم العراقيّين والمهاجرين»(٢).
وجاء في ترجمة السيّد طعمة علم الدين
الصفحه ١٨٥ : أنّها تأسّست خصّيصاً لتكون واحدة من أهمّ وأكبر المدارس الدينية العلمية
في كربلاء قبل قرن ونصف قرن
الصفحه ١٩٢ : ء تراثاً علميّاً
كبيراً ، وصلنا الكثير منه جيلاً بعد جيل ، واستفدنا من معينه الثرّ ، فكان هذا التراث