الصفحه ٣١٢ : عليه وآله) ألزم
المسلمين بالقراءة (بما عُلّموا) ، وكان لا يرتضي اختلافهم في الآيات والسور ويستاء
من ذلك
الصفحه ٣٣١ :
: «كان لكلٍّ من أُبيّ بن كعب وعبد الله بن مسعود ـ وهما صحابيّان وعالمان في القرآن
ـ مصحف ، وإنّ ترتيب سور
الصفحه ٣٥٣ :
نزلت بحرف واحد ، والاختلاف
جاء من قبل الرواية ، فالمتواتر ...»(١)
إلى آخر ما نقلناه عنه سابقاً
الصفحه ٤٤٨ : اسمه في أرجاء
العالم الإسلامي عامّة والشيعي على وجه الخصوص لأكثر من عقدين من الزمن.
وفي أثناء اندلاع
الصفحه ٤٦٥ : المنزلة عندهما. وله كتب ، منها : الجامع ، قرأناه على أبي عبد الله
الحسين بن عبيدالله رحمهالله
قال : قرأته
الصفحه ٤٧٢ :
صاحب التهذيب والاستبصار
، ومحمّد بن علي بن بابويه (١)
الصدوق صاحب من
لا يحضره الفقيه ومدينة العلم
الصفحه ٤٨١ :
بعد ثبوت وثاقة واحد
من الوسائط كعدم ثبوت وثاقة محمّد [الظاهر : علي] ابن موسى الكمنداني.
وأمّا
الصفحه ٤٨٣ :
وهو من الوكلاء كما حكي عن الشيخ الطوسي
رحمهالله
أنّه كان في زمان السفراء المحمودين أقوام ثقات
الصفحه ٤٩٥ :
الخبر بأسمائهم وألقابهم حذراً من الإطناب ، بل اكتفى في المشاهير بذكر آبائهم أو
لقبهم وأسمائهم بلا نسبة
الصفحه ٤٩٦ : رسالة إزاحة العلّة في
معرفة القبلة لشاذان بن جبرئيل
القمّي نسبها فيما عندي من النسخة إلى الفضل بن شاذان
الصفحه ١٣ :
للشيخ الطوسي (٣٨٥ ـ ٤٦٠هـ) ، مجمع
البيان للشيخ الطبرسي (ت ٥٤٨هـ) ، روض الجنان
لأبي الفتوح الرازي (من
الصفحه ٣٢ : ءات سوى ما ورد منها في بعض
الاستنباطات الفقهية.
إنّ مفسّراً كآية الله السيّد أبي القاسم
الخوئي
الصفحه ٣٤ :
المشهورة بالإسرائيليّات
، والاستفادة من الآيات القرآنية للجواب على الأسئلة المعاصرة الحاصلة نتيجة
الصفحه ٦٣ : فيقول : «والحقّ أن هشام بن إلياس الحائري من قلب النسّاخ ...
والصواب إلياس بن هشام الحائري»(١)
، وترجم له
الصفحه ٩٤ : جواز استنباط الأحكام النظرية من ظواهر القرآن
، إلاّ بعد معرفة تفسيرها من الأئمّة عليهم السلام)(١).
وروى