الصفحه ١٩١ : ، وهنالك مدارس دينية قديمة أخرى بيد أنّها رسمية أو شبه رسمية ، ولها تاريخ
قديم يمتدّ ببعضها إلى أكثر من قرن
الصفحه ١٩٨ : الكثير من الكتب التي يمكن أن نذكرها في هذا
المجال ، وقد أشرنا إلى بعضها في ثنايا ترجمة بعض أعلام كربلا
الصفحه ٢٣٠ : تتبَّعوا القرآن
، فجمعوه في الصحف في خلافة أبي بكر خشية أن يقتل رجال من المسلمين في المواطن معهم
كثير من
الصفحه ٢٥١ : من التغيير
والزيادة والنقصان ، ومعارض القاطع ساقطٌ مهما كانت قيمة سنده في خبر الواحد»(١).
لكن
نقول
الصفحه ٢٦١ : حسبما
سنذكره بعد قليل.
نعم ، قد تصحّ الفقرة الأخيرة منه والتي
مفادها جمع الأمّة على قراءة واحدة وهي
الصفحه ٢٨١ : ليرتفع
الاختلاف في القرآن بينهم ، ثمّ يترك لهم فيه مع ذلك لحناً وخطأً يتولّى تغييره من
يأتي بعده ممّن لا
الصفحه ٢٩١ :
وألم يستنجد الصحابةٌ بإخوانهم في الأمصار
ضجراً من أعمال عثمان؟ ففي (تاريخ الطبري : حوادث سنة ٣٤
الصفحه ٣٣٧ :
من حروف القرآن الواحد
تلو الآخر(١).
وفي حديث (١٣٧) ذكر اختلاف (إمام) أهل الشام
و (إمام) أهل
الصفحه ٣٤٤ :
مقسم العطّار البغدادي
(ت ٣٥٤ هـ) ، الذي عرف عنه أنّه من أحفظ أهل زمانه لنحو الكوفيّين ، وأعرفهم
الصفحه ٣٥٤ :
قال في كتاب الوافي
: «والمستفاد من هذا الحديث أنّ القراءة الصحيحة هي قراءة أُبيّ ، وأنّها
الصفحه ٣٥٦ :
تبرأ ذمّته من الصلاة
إلاّ إذا قرأ بما وقع فيه الاختلاف على كلّ الوجوه ، كمالك وملك وصراط وسراط
الصفحه ٤٢٠ :
عبّاس الخرسان : موجودة عند السيّد عبد الرسول الخرسان ، وهي غير عموميّة ، وأهل الفضل
يستفيدون منها
الصفحه ٤٢٧ :
آثاره في المكتبة :
ما وصل إلينا من نسخ المكتبة التي عليها
آثاره كثير ، فلا تخلو نسخة من نسخ
الصفحه ٤٧٤ : .
[٤] سليم بن قيس الهلالي ، له كتاب ،
يكنّى أبا صادق ... إلى آخره.
[٥] الأصبغ بن نباتة المجاشعي ، كان من
الصفحه ١٨ : تفسير القرآن للشيخ الطوسي (٣٨٥ ـ
٤٦٠ هـ) ، وقد صنّف هذا التفسير في جوٍّ من المعترك الفكري لحاضر بغداد