الصفحه ٢٠ :
لقد ألّف الشيخ الطوسي أوّل تفسير كامل للقرآن
من بين علماء الشيعة ، وقد قلّل في تفسيره من حجم
الصفحه ٢٥ : المفسرّين الأخباريّين
الشيعة في تفسير القرآن الكريم هو الآيات التي نزلت في شأن أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤٠ :
المصادر
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ الأصفى في تفسير القرآن
: الفيض الكاشاني ، ملاّ محسن ، تحقيق
الصفحه ٢٥٣ :
القرآن) ، وهو يشابه موقف
عمر بن الخطاب في المنع من كتابة الحديث ، فعن القاسم بن محمّد بن أبي بكر
الصفحه ٢٥٤ :
والاستظهار.
٢ ـ عهد أبي بكر فقد كان عبارة عن نقل القرآن
وكتابته في صحف مرتّب الآيات أيضاً
الصفحه ٢٥٧ : بمنزلة المملي للقرآن؟ وهل يمكن نسبة المصحف إلى الناسخ أو إلى المعروض
عليه القرآن والقاري والمعرب؟
أمّا
الصفحه ٣٠٣ : أو
في كتب أهل السنة ، ولا يُستبعد أن تكون قد رويت أمثال هذه الأخبار في القرآن للتشنيع
على الحجّاج
الصفحه ٣٥٧ :
لأنّ أصل القرآن وتواتره
يختلف عن كيفيّة قراءته ، فهو حجّة عندنا ونقرأ به في صلواتنا ، وقد أفتى
الصفحه ٦٠ : في كربلاء ، والعلماء والفقهاء الذين واكبوها في كلّ عصر من عصور
حركتها عبر القرون المتمادية لعثرنا على
الصفحه ٢٢٦ :
الذكر المحفوظ
قراءة جديدة في
تاريخ جمع القرآن
وما روي في تحريفه
الصفحه ٢٣١ : سنة ،
وقد اختلفتم في القرآن ، عزمت على من عنده شيء من القرآن سمعه من رسول الله(صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ٢٤٠ : ؟
ثمّ أجاب أبو زهرة عن ذلك بالقول :
والجواب عن ذلك : إنّ القرآن له قراءات مختلفة
هي سبع قراءات ، وليست
الصفحه ٢٤٣ : )
ثمّ قال الحافظ في شرحه :
هذا يدلّ على أنّ زيداً لم يكن يعتمد في
جمع القرآن على علمه ولا يقتصر على
الصفحه ٢٤٥ : قال : «بأنّ
الصحابة رضوان الله عليهم كانوا أحرص الناس على الاحتياط للقرآن ، وكانوا أيقظ الخلق
في حراسة
الصفحه ٢٥٠ : ) ، فهذا غير صحيح
، لأنّ القرآن نزل منجّماً طوال ثلاثة وعشرين عاماً ، وأنّ الصحابة كانوا يقرؤون بسوره