الصفحه ١٧ :
إنّ التفاسير المدوّنة والمصنّفة منذ بداية
القرن الثالث الهجري هي تفاسير أدبية ولغوية للقرآن مثل
الصفحه ٢٤٤ :
وكذا الحال بالنسبة إلى زيد ، فإذا كان قد
جمع القرآن من الرقاع وكان من الكتبة والحفظة على عهد رسول
الصفحه ٢٥١ :
بمرفوعة إلى النبيّ ،
وعلى فرض رفعها فهي معارضة للأدلّة القاطعة المتوافرة في تواتر القرآن وسلامته
الصفحه ٣٣ :
ويدالله سحابي وعبد العلي
بازرگان و... فقد حاولوا المزج بين القرآن والعلوم الحديثة في تفسير الآيات
الصفحه ٢٧٥ :
كان يتمتّع بها بعض قرّاء القرآن في الأمصار التي كان عثمان يفتقد فيها شيئاً من المصداقية
بسبب السياسة
الصفحه ٣٢١ : التنازع في القرآن وقوله : «فإنّه لا
يختلف ولا يتلاشى ولا يتغيّر لكثرة الرد» ، وتأكيده عليهم : «أن لا يدعوا
الصفحه ٣٣٨ :
الاختلاف في القراءات
هو المنفذ الرئيسي الّذي دخله أعداء الدين للمساس بإعجاز القرآن.
وبهذه
الصفحه ٣٥٦ : البيت عليهمالسلام والمخلصين من
الصحابة والتابعين هو الذي حافظ على القرآن رغم انتهاج مدرسة الخلافة
الصفحه ١٤ : تفسير
البرغاني أو مفتاح الجنان في حلّ رموز القرآن
، تحقيق عبدالحسين شهيدي صالحي.
د ـ التفاسير المعاصرة
الصفحه ٢٧ :
إنّ أحد المباني والثوابت الأساسية للأخباريّين
هي أنّ المخاطب الأصلي والأساسي للقرآن هم أهل البيت
الصفحه ٢٣٠ :
فلمّا جمع أبو بكر وعمر
وعثمان القرآن ولم يوجد مع أحد بعدهم ، وذلك فيما بلغَنا حملهم على أن
الصفحه ٢٧٧ : الله
عليه وآله) ويدّعي أنّ قراءته هي القراءة المتواترة عنه؟
عثمان ودعوى اللّحن في
القرآن :
والأهمّ
الصفحه ٣٠٠ : قرأت من
لسان رسول الله(صلى الله عليه وسلم) سبعين سورة ، وقد كنت علمت أنّه يعرض عليه القرآن
في كلّ رمضان
الصفحه ٣٥٠ : تركهم لقراءات
أقرانهم تفسيقهم بل ربّما تكفيرهم.
إنّ اهتمام الصحابة والتابعين كان دائماً
بتواتر القرآن
الصفحه ١٣ : أعلام القرن السادس) ، متشابه القرآن ومختلفه
لابن شهرآشوب (٤٨٩ ـ ٥٨٨هـ) ، فقه
القرآن لقطب الدين الراوندي