الصفحه ٣٣١ : أحدهما زيادة وفي أحدهما نقصاً ، وإنّ
المصحفين ظلاّ موجودين يُقرءان إلى ما بعد عثمان بمدّة طويلة
الصفحه ٣٤٩ : ؟
أمّا
الركن الثالث وهو الأصل الأصيل والركن
المعتمد في القراءات وهو صحّة السند إلى رسول الله(صلى الله
الصفحه ٤٠١ : : ٥/١٨٩ الرقم ٤٤٨ وذكر رثاءه في ٤/٤٣ و ٤/٢٨٢ و ٧/٤٢٢ ، ماضي
النجف وحاضرها : ج ٤ (السادة الموسويّون ـ آل
الصفحه ٤٠٤ : ) (ت ١٤٠٠هـ) : «مكتبة السيّد مهديّ الخرسان : أسّسها السيّد حسن بن عليّ آل الخرسان
الموسويّين ، كان معاصراً
الصفحه ٤٠٧ : هذا : «... وهو من بقيّة مكتبة
آل عوض كما يظهر من آخره ، وهو بقلم محمّد بن درويش بن عوض الحلّيّ التي
الصفحه ٤٢٤ :
مرّة أخرى فأملأها ثانية
فتنفد إلى الفجر ، فيخرج إلى الحرم العلويّ للصلاة والزيارة ، وبعدها يرجع
الصفحه ٤٦٣ : .
[شبهة أنّ المدار على
عمل الأصحاب]
وكذا شبهة أنّ المدار على عمل الأصحاب ـ
كما نسب إلى المحقّق رحمهالله
الصفحه ٤٩٦ : رسالة إزاحة العلّة في
معرفة القبلة لشاذان بن جبرئيل
القمّي نسبها فيما عندي من النسخة إلى الفضل بن شاذان
الصفحه ٢٢ : (ت سنة ٩٩٨هـ) وليس من الجزاف إذا قلنا إنّ الشهيد الثاني
(٩١١ ـ ٩٦٥هـ) كان أكثر ميولاً إلى المدرسة
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام
بشكل علني وظاهر ، وكان على القبر الشريف ومنذ زمن بني أُمية سقيفة ومسجد ، واستمرّ
ذلك إلى زمن هارون
الصفحه ٥٧ :
منها ـ أي مدينة
الحلّة ـ إلى مدينة كربلاء ، مشهد الحسين بن عليّ عليهماالسلام
، وهي مدينة صغيرة
الصفحه ٦٠ :
عليهم ألف درهم(١).
«ويمكن أن تؤخذ كثرة السكّان ، وانقسامهم
إلى طبقات ، قرينة على أنّ بعضهم في
الصفحه ٦٢ : .
والذي يبدو من خلال مفردات ترجمته أنّه كوفيّ
المولد ، ثمّ سكن سورى وانتقل إلى نينوى ، قرية إلى جانب
الصفحه ٦٧ : هـ)
:
يُعدّ ابن فهد الحلّي من أبرز العلماء المهاجرين
من حوزة الحلّة العلمية إلى حوزة كربلاء في
الصفحه ٦٩ :
اللاّمعة التي تخرّجت
من محضر درسه ، وقد أشرنا إلى بعضهم سابقاً ضمن قائمة أسماء العلماء المهاجرين