الصفحه ٢٦٥ :
حذيفة وسار إلى عثمان
فأخبره بالّذي رأى ...»(١)
إلى آخر الخبر.
ويروي ابن داوود : أنّ ناساً كانوا
الصفحه ٢٩١ : ) : «لمّا كانت سنة أربع وثلاثين
، كتب أصحاب رسول الله بعضهم إلى بعض أن أقدموا ، فإن كنتم تريدون الجهاد
الصفحه ٢٩٣ : المشكلة ، لعدم تصحيحه تلك المفردات لإيكال الأمر إلى العرب
لتقويمه وتصحيحه.
كما أنّ عائشة وابن عبّاس
الصفحه ٣٠٢ : ء
كثيرة قد نزلت فيهم وزاد فيه أشياء ليست منه ، وكتب ستة مصاحف جديدة بتأليف ما أراده
ووجّه بها إلى مصر
الصفحه ٣٤٦ :
رسم الخطّ في النسخ المنسوبة
إلى عثمان ، وأهمّ تلك النسخ ستّة :
١ ـ نسخة مصحف طشقند في اوزبكستان
الصفحه ٤٢٣ : ، والسيّد
محمّد عليّ الروضاتيّ (ت ١٤٣٣هـ)(١).
وأضيف إلى ذلك ما سمعته من العلاّمة المحقّق
السيّد محمّد
الصفحه ٤٦١ : المقدار
المذكور لا يفي بالعذر ، فَتخيّل الأمين أنّ الأخبار كلّها تكون كذلك عند الفقهاء
فذهب إلى ما ذهب
الصفحه ١١ : يكون سبباً في التباين بين منهجيّات التفسير الشيعي لمفسّري
الشيعة.
ولابدّ هنا من الإشارة إلى مسألة
الصفحه ٢٧ : ء
__________________
وآله عليهمالسلام ، ما نزل من القرآن
في أهل البيت عليهمالسلام
، تأويل ما نزل في شيعتهم ، تأويل ما نزل
الصفحه ٣٠ : الجديد من
جهة ، والتقارب الذي حصل مع أبناء السنّة من جهة أخرى ، مضافاً إلى العهد الجديد في
المسائل
الصفحه ٦٨ : ، ولكنّها لم تَرقَ إلى مستوى المركز المرجعي الذي يحمل ملامحه وشروطه الخاصّة»(٢).
وقد ترجمنا لابن فهد ترجمة
الصفحه ١١١ :
بالهزيمة ، وقد قامت هذه المدرسة إلى جانب ذلك بتنمية الفكر العلمي ، والارتفاع بعلم
الأصول إلى مستوى أعلى
الصفحه ١٤٤ :
الزمنية»(١).
وفي هذه الحادثة أخذ المترجم له أسيراً إلى
القسطنطينية ... ثمّ أرسل إلى طهران
الصفحه ١٥٧ :
الاستفتاءات».
ويضيف السيّد الأمين : «ثمّ بعد سنين فسد
ما بينه وبين الشاه رضا ... ثمّ خرج إلى
الصفحه ١٦٣ : الحسين المدني
... وينتهي نسبه الشريف إلى الإمام علي بن الإمام الحسين عليهالسلام.
ولد المترجم له في