الصفحه ٤٥ : البغدادي بسنده إلى أبي سعيد التيمي قال : «أقبلنا
مع عليٍّ عليهالسلام
من صفّين فنزلنا كربلاء ، فلمّا انتصف
الصفحه ٤٧ : حينما وصل إلى كربلاء
... سأل : «فما اسمُ هذه الأرض التي نحن فيها؟ قالوا : كربلاء ، فقال : أرض كرب وبلا
الصفحه ٥٠ : الوجدانية
في ضمير الإنسان المسلم ، إذ أضحت ترمز إلى التضحية في سبيل الحقّ والدين ، بل وفي
سبيل الإنسانية
الصفحه ٥٣ : العوفي ، وأهل بيت الإمام الحسين عليهالسلام ، وإلى يومنا هذا حيث
تندفع في كلِّ موسم الملايين اتّجاه كربلا
الصفحه ٥٦ : إلى ولد
الحسين والحسن ابني عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام»(١).
«والشائع على ألسنة الباحثين والمؤرّخين
الصفحه ٥٨ : (١٩٩١ م) ، والتي أدّت إلى
تخريب أجزاء من الحرم وقتل المعتصمين فيه ، وانتهاك الحرمات ... في قصّة مأساوية
الصفحه ٧٢ : مختصرة لبعض الأعلام في
حوزة كربلاء حتّى نصل إلى عصر الشيخ البحراني والشيخ الوحيد البهبهاني.
١ ـ السيّد
الصفحه ٧٧ : ، وكان زوّاراً للأُمراء ، كثير السفارة فيما بينهم ... خرج إلى إيران وطاف
فيها وأقام مدّة ، من جمّاعي
الصفحه ٧٩ : يحضر
الصلاة لكي يسمع بإذنه مدح الصحابة من قبل خطباء الشيعة. وفي صباح يوم الجمعة ذهب الجميع
إلى الجامع
الصفحه ٨٤ : حوزة كربلاء في عصره تشدّ لها رحال أهل الفضل وعشّاق العلم.
وقبل الدخول إلى رحاب صاحب الحدائق
ينبغي أن
الصفحه ٨٥ : في الأرض
، واحتضنت كربلاء بعضهم.
وكان الشيخ (يوسف) من هؤلاء الذين لجأوا
إلى هذه المدينة المقدّسة
الصفحه ٨٧ : تلك البلاد توجّه اتّجاه إيران وتنقّل بين مدنها ، ثمّ سافر
إلى العتبات العاليات وجاور في كربلاء(١)
بعد
الصفحه ٩٣ : ينتهي إلى ترجيح روايات المنع ، وردّ
ما يعارضها.
وهذا يسلّمنا في النتيجة إلى أنّه قدسسره يوحّد مصدري
الصفحه ١٠٣ : ...
فارتقى منبر درس الشيخ يوسف البحراني وباحث
تلامذته مدّة ثلاثة أيّام ، فعدل ثلثا التلاميذ إلى مذهب الأصولية
الصفحه ١١٠ :
دروسهم وأبحاثهم من جهة
أخرى ، ممّا أدّى ببعض التلامذة إلى الحضور (١)
سرّاً في درس الشيخ البحراني