الصفحه ١٠٣ : المهمّة التي وقفت عليها قوله : «شهد مع عليّ يوم الجمل ثمانون من أهل
بدر وألف وخمسمائة من أصحاب رسول(صلى
الصفحه ٣٩٦ : معاوية مسلم بن عقبة المرّي المشهور بمسرف لقتل أهل المدينة
المشرّفة ونهبهم ، وفي ولده العدد فعقبه من
الصفحه ٤٣٦ :
نره في كلام أحد من المؤرّخين
مع مزيد التفتيش والتنقيب ، وإن كان ذكر في كلام أحد من أهل الأعصار
الصفحه ٤٦٣ : على المدينة
من قبله ـ أن يخطب أمّ كلثوم بنت زينب ، «فقال أبوها عبدالله بن جعفر : إنّ أمرها ليس
إليّ
الصفحه ٩٢ : أبي ليلى.
منزلته بين التابعين :
وهو من مشاهير فقهاء الكوفة وقرّائها ، ذكره
ابن سعد مع الطبقة
الصفحه ١٠٧ : أقامه للناس
على سبِّ علىّ والجلاوزة معه يقولون : سبّ الكذَّابين ، فجعل يقول : ألعن الكذّابين
عليّ وابن
الصفحه ١١٣ : أحمد البراقي (ت ١٣٣٢هـ) ، تحقيق ماجد أحمد العطية ، المكتبة الحيدرية ، قم
١٤٢٤هـ.
٢١ ـ تاريخ مدينة
الصفحه ١٢٥ : ذلك لهم ، بدعوى أنّ في ألسنتهم
لحناً ، مع أنّ أُبيّ بن كعب ـ سيّد القراء ـ هو كبيرهم وعَليُّهم وعليمهم
الصفحه ١٧٧ : فرق بين أن
تكون الكلمة مع الألف أو بدونها ، وهذا ـ إن ثبت ـ فهو تصرّف بالنصّ القرآني ، وتعدٍّ
على
الصفحه ٤٣٤ : قبرها ما نصُّه :
«يجب أن يكون قبرها في المدينة المنوّرة
، فإنّه لم يثبت أنّها بعد رجوعها خرجت منها
الصفحه ٤٣٥ :
وغيرها أنّه مات بالمدينة ودفن بالبقيع ، وزاد في عمدة الطالب
القول بأنّه مات بالأبواء ودفن بالأبواء ، ولا
الصفحه ٤٦٤ :
وأمّا
قولك : مع قضاء دين أبيها ، فمتى كنّ نساؤنا يقبضن
عنّا ديوننا؟
وأمّا
قولك : صلح ما بين
الصفحه ٤٤٢ :
بضعة عشر نفساً ، أمر
أن نسير إلى المدينة فوصلناها في مستهلِّ ... وعلى المدينة عمرو بن سعيد الأشدق
الصفحه ٢٠٧ : سنة (٢١٨هـ).
وكان السبب في انتقال مقرّ الخلافة من بغداد
إلى مدينة سامرّاء هو كثرة جند الخليفة «حيث
الصفحه ٢٠٦ : سامرّاء)
الشيخ عدنان فرحان
بسم الله الرحمن
الرحيم
الفصل الأوّل
نشأة مدينة سامرّا