الصفحه ٤٤٣ : : «سمعت محمّداً أبالقاسم بن عليّ يقول : لمّا قدمت زينب بنت عليٍّ
عليهالسلام
من الشام إلى المدينة مع النسا
الصفحه ٤٤٠ : في نسب الطالبيّين : «هو أوّل من جمع الأنساب بين دفّتين ، وكان إلى بنيه
إمارة المدينة ، وهي في عقبه
الصفحه ١٤١ : لماذا نراه يختلف مع ابن مسعود؟ والأخير يعترض على عثمان؟!
ويضاف إليه : أنّ ابن الزبير أحسّ من سوار
بن
الصفحه ٤٤٧ :
وجودها بين أهل المدينة
مهيّجٌ الخواطر ، وأنّها فصيحةً عاقلةٌ لبيبةٌ ، وقد عزمت هي ومن معها على
الصفحه ١٣٧ : الدرداء ركب إلى المدينة في نفر من أهل دمشق
، ومعهم المصحف الذي جاء به أهل دمشق ليعرضوه على أبيّ بن كعب
الصفحه ٢١١ : الأمنية في تلك المنطقة.
المبحث الثالث : الوجود
الشيعيّ في مدينة سامرّاء :
لقد استقطبت مدينة سامرّا
الصفحه ٢١٨ : لمحاته
: «إنّ هجرة الشيرازي إلى سامرّاء كانت تستهدف تحويل هذه المدينة السنّية إلى مدينة
شيعية على غرار ما
الصفحه ٢٢٤ :
الشيرازي ... ولم تسجّل
المدينة أي فتنة طائفية حتّى عام (١٤١١هـ ـ ١٩٩١م) ، عندما طالت الاضطرابات
الصفحه ٢٢٥ : يتآلفون مع المجتمع الجديد ، فامتزج
أهالي البلدة من القبائل السنيّة مع القادمين الجُدد ـ الشيعة ـ ولم تشهد
الصفحه ٩٩ :
صفواً في كتاب الله عزّ
وجل ما شركه فيه أحد من هذه الأمّة»(١)
وغيرها كثر(٢).
وذكر مع من روى عن
الصفحه ٢١٢ :
أهل البيت ثمَّ غيبته
عليهالسلام
، لم ينقطع الوجود الشيعيّ عن هذه المدينة ، حيث زيارة مرقد
الصفحه ٤٠٠ :
الاطّلاع
، الذي هو مختصر معجم
البلدان ، فراجعهما.
وجاء في كتاب مدينة المعاجز
للعلاّمة الجليل
الصفحه ٤٤٨ :
سكناها على العادة في
ذلك(١) ، ثمّ بعد وفاتها رجع
من كان معها من أقاربها إلى المدينة ، وفيهم
الصفحه ٨٩ :
أصحابه وأصفيائه(١)
وخاصَّته ، وشهد الجمل واستشهد بصفين(٢)
، وروي أنّه كان يسمر معه فرآه يلبس ثياب
الصفحه ١٩٩ : المدينة
أيّام خروجه منها ، مع وجود كبار الصحابة فيها كابن مسعود وأُبيّ بن كعب ومعاذ بن جبل.
ورفع صوته