الصفحه ٤٢١ : : (وأوصيك أن تتزوّج بعدي بابنة أختي أمامة ،
فإنّها تكون لولدي مثلي) (منه رحمهالله).
الصفحه ١٣٦ : جبريلَ
فقال : (يا جِبْريلُ إنّي أرْسلتُ إلى أُمَّة أُمِّيَّة فيهم الرجلُ والمرأة ،
والغلام والجارية
الصفحه ٤١٠ :
بحرّة وأمة في حياة خديجة ، وكذلك عليٌّ مع فاطمة عليهاالسلام.
وفي قوت القلوب
إنّه تزوّج بعد وفاتها
الصفحه ١٣٠ : لشيء آخر.
ومعناه أنّه عدل مؤتمن يحقّ له أن يشهد لآخرين
، في حين أنّه هنا مدّع يجب أن يشهد على قوله
الصفحه ١٤٢ : ، والمتلوّ في صلوات الصحابة وغيرهم.
وبعد كل هذا يحقّ لنا ـ جرياً مع البحث ـ
أن نسأل أتباع الخليفة : لو لم
الصفحه ٣٣١ : ) ، و (حرية العقيدة في
الإسلام) ، و (التجديد والمجدّدون) ، و (السياسة الشرعية) ، و (تاريخ الإصلاح في الأزهر
الصفحه ١٣١ : ـ بأقلّ إثبات شرعيٍّ ، وهو شاهدان عاديّان!
ولعلّ تأخّر عمر من إعلان مصحفه أنّه هو
المصحف الإمام كان لهذا
الصفحه ١٤٨ : ! على أنّ
هذه الرؤية تخالف القرآن ولا يرتضيها
__________________
(١) أي الاكتفاء بالقرآن
دون السنّة
الصفحه ٢٠٠ : وترك الأخذ بحديث رسول الله (صلى الله عليه وآله) والعترة.
إنّ عمر بن الخطّاب هو أوّل من شرّع مخالفة
الصفحه ٤٧٦ : خرج منها أربعين
مجلّداً حتّى الآن.
وقد اقتصر في هذا الكتاب على الروايات
التاريخية من دون إسناد
الصفحه ٤٥٤ : ، ثمّ خرجت حتّى جاءت أباها ، فأخبرته الخبر وقالت : بعثتني إلى شيخ سوء
، فقال يا بنيّتي إنّه زوجك ، ثمّ
الصفحه ٣٠٦ : فإنّه تعظيم لصاحب الشرع الأنور وأرجو من جنابه
أن لا ينساني من الدعاء كما أنّي لا أنساه إن شاء الله تعالى
الصفحه ٣٢٦ : مدّة قصيرة في الأزهر ، وتخرّج بمدرسة القضاء الشرعي ودرس بها إلى سنة
١٩٢١م وتولّى القضاء ببعض المحاكم
الصفحه ٤٩٢ :
الأطروحة الثالثة : أنّه عليهالسلام
وارث الأنبياء وإمام الهدى والحجّة على الخلق ، نهض
الصفحه ١٣٣ : بن عفّان كما هو المشهور.
وعلينا أن نضيف هنا تساؤلا آخر وهو : هل
أنّ سؤالَي عمر عن أعرب الناس وأكتب