الصفحه ٨٦ : (٣)
، إلاّ أنّ الصفدي قال : «لم يدرك السماع عن أبيه ، وروى عن حفص بن غياث أنّه قال :
كان من أحسب الناس
الصفحه ٩٤ : المنزلة بين أصحابه ،فقد
نقل عن ابن سيرين أنّه قال : «جلست إلى عبد الرحمن «وأصحابه يعظّمونه كأنّه أمير
الصفحه ١٢٤ :
فكان فيما أنزل عليه آية
الرّجم ، فرجم رسول الله(صلى الله عليه وآله) ورجمنا بعده ، وإنّي أخاف
الصفحه ١٢٨ :
ومن جهة أخرى أنّ النصّ الأوّل يؤكّد بأنّ
ما أُشيع عن زيد بن ثابت وأنّه جمع القرآن على عهد أبي بكر
الصفحه ١٥٣ : من شأن الرسول(صلى
الله عليه وآله) ، وقالوا عنه في مرض موته : أنّه (ليهجر) ، ثمّ تركوا جنازته بعد
الصفحه ١٦٠ : ـ زوج الرسول ـ تشتكي
ويهودية ترقّيها!!
بهذا فأنا لا أستبعد أن تكون مسألة تخوّف
عمر من التشبّه ببني
الصفحه ١٧٧ :
اللَّهِ).
فقال : من أملى عليك هذا؟
قلت ، أبيُّ بن كعب.
قال : إنّ أبيّاً كان أقرأَنا للمنسوخ
الصفحه ١٨١ :
فالذهاب : هو المضيّ من مكان إلى آخر كقوله
تعالى : (اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى) وقوله
الصفحه ٣١٥ :
والحقّ أنّه لجهد كبير يستحقّ محقّقوها الشكر
والثناء في إعداد هذه الموسوعة الكبرى.
فنظرنا إلى
الصفحه ٣٣٢ :
الشيعة المقيمين بالشام
وقد أراد أن يدرس أبا هريرة درساً علمياً بريئاً من التعصّب المذهبي ولكنّه
الصفحه ٤٣٥ : الكلام من خبط عشواء مواضع :
(أوّلا)
: أنّ زينب الكبرى لم يقل أحد من المؤرّخين أنّها تكنّى بأمّ كلثوم
الصفحه ٤٥٠ : عام هي على هذا النمط لمن تحقّق لديه ذلك ، ويتوهّم بعض الناس أنّها ذكرى مولد
ذلك الولي وهي بالتحقيق
الصفحه ١٦ : الخارجية الدالّة
على تشيّعه :
هناك قرائن خارجية (خارج التفسير) وتشهد
على أنّه كان شيعيّاً حقيقيّاً
الصفحه ٢١ :
٢ ـ كلامه في بسملة كلّ
سورة.
اختلف الفقهاء في جزئية البسملة من السور
:
١ ـ إنّ مالكاً لا يرى
الصفحه ١٠٣ :
أنّه قال : «نظرت إلى
الهودج يوم الجمل وهو كأنّه قنفذ من النشّاب والنبل»(١).
وعنه رواية انصراف