الصفحه ٣١٧ : الحلاّج عليه الدار
في غرّة وهو بين أهله وعياله دون أن يكون لديه أحد من أعوانه ورجاله ، ولكن الله سبحانه
الصفحه ٤٧٥ : التاريخية دون أن يشير إلى صحّة السند
وعدمه ومدى الوثوق بتلك الروايات وصحّة صدورها.
ترجمة وتحقيق : محمّد
الصفحه ٤٧٧ : ء عليهاالسلام وقد دوّنها باللغة الفارسية ، وقد
امتازت هذه الفضائل بمصادرها المعتبرة وأسانيدها الموثّقة ، كما
الصفحه ٤٧٨ : كافّة عن
مصادرها كما هي دون حذف أو زيادة ، سوى ما وضعه بين معقوفتين ، أو أشار إليه في
الهامش.
تحقيق
الصفحه ٢٤ : ردّ عليه الوزير بوضوح وقال
: «وقد أجاز قوم أن يكون النصب عطفاً على قوله : (فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ
الصفحه ١٦٧ :
كان يريد أن يبيّن للناس بأنّه قد وقف على آيات لم تكن في أيدي الناس ، وعليه أن يرشدهم
إليها
الصفحه ١٠٥ :
وعلم ، فأشخص إليه عبد
الرحمن بن أبي ليلى ، وأوصاه أن لا يقبِّح له رأيه في أمر حجر ، وتوعّده
الصفحه ١٠٦ : مع الصفوة من أصحابه الذين حاولوا ردَّ كيد الكائدين إلى
نحورهم ، وقد ذكر الطبري أنّ الأعمش حدّث عن
الصفحه ١٤٠ :
متى جاءت فكرة جمع الشيخين
للقرآن :
وعلينا الآن أن نثير مسألة أخرى ـ تغافل
عنها كتّاب تاريخ جمع
الصفحه ١٦٨ :
رسول الله(صلى الله
عليه وآله) كان مشرّع ، والخليفة غير مشرّع ، فعلى الخليفة أن يحدّث عن رسول الله
الصفحه ١٩٧ :
بلى إنّ عمر بن الخطاب كان لا يعلم أشياء
كثيرة وفي الوقت نفسه كان يتصوّر أنّها من القرآن ، في حين
الصفحه ٣٦٨ : تفسير الآية
(فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ) إلى أنّ جواب الآية قد جاء بعد ثلاث آيات
، فإنّ عبارة الوزير المغربي
الصفحه ١٧٤ :
فهل سمعت كاتباً أو شاعراً أو مؤلِّفاً قد
سمح للناس كلّ الناس أن يغيّروا كلامه كيف ما شاءوا وحيثما
الصفحه ١٨٨ :
إنّه كذب وبهتان.
فلو صحّت صدور أحاديث الأحرف السبعة ، ففيها
: أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٣٧ : بعض هذه الأسماء وترتّب على هذا إسناد ذلك الحديث إلى محمّد
بن خالد.
والحقيقة أنّه من وضع غيره لا من