الصفحه ٢٦٥ : الشرعية التي جعلتها
في
الصفحه ٢٦٧ : مدارك الفروع الشرعية التي جعلتها
في مسلك النظم في كتابي الموسوم بأنوار [بالأنوار ـ ظ] الغروية وسمّيتها
الصفحه ٢٩٣ : ء وحباهم
بنيابة الأئمّة الأُمناء بهم يعرف الحلال من الحرام ومنهم يؤخذ أحكام شرع سيّد الأنام
عليه وعلى آله
الصفحه ٢٩٦ : وفّقهم
الله الرجوع إليه في الأحكام الشرعية الفرعية.
حرّره الراجي إسماعيل الصدر الموسوي.
الصفحه ٣٨٢ : قبل الدولة العراقية قاضياً للشرع في محافظة العمارة
، ثمّ نقل إلى البصرة لكفاءته العلمية ولطلب من أهلها
الصفحه ١٥٧ : مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)(٣)
، وقوله : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْب
الصفحه ٣٤٢ : لسنده مع أنّ البخاري أعلّه بالانقطاع ومع أنّي أثبت له
ضعف هذا السند في روايتَي الحاكم واعتمدتُ في هذا
الصفحه ٤٣٢ : ) ، مما دلّ على أنّها مشهورة بأُمّ كلثوم دون زينب ، وقوله ـ أوّلا ـ (الله
أعلم بذلك) مشعرٌ بتشكيكه في ذلك
الصفحه ٣٢٨ : أن
يكون الجهبذ. وقد نبّهتموني إلى أمرين :
١ ـ أنّي لم أدقّق ـ كثيراً ـ فيما أضع على
أبي هريرة من
الصفحه ٩٠ : : بل ولد في وسط خلافة عمر» ، وذكر البغدادي أنّه ولد في خلافة
عمر من دون تحديد سنة بعينها(٧)
، وروى
الصفحه ١٤٦ :
وقوله لرسول الله(صلى الله عليه وآله) :
«إنّ أهل الكتاب يحدّثونا بأحاديث قد أخذت بقلوبنا ، وقد
الصفحه ٢٧ : ما طبع
ربّما زادت الدلالات على ما ذكرنا.
مآخذ أو محاسن؟
إنّ الباحث قال في المطلب العاشر : المآخذ
الصفحه ٨٩ :
أصحابه وأصفيائه(١)
وخاصَّته ، وشهد الجمل واستشهد بصفين(٢)
، وروي أنّه كان يسمر معه فرآه يلبس ثياب
الصفحه ١٢٧ : رافع يديه وهو يقول : الله أكبر ، الله أكبر»(١).
ولا يستبعد أن يكون ابن الخطّاب ذهب إلى
هذا الرأي
الصفحه ١٦٢ : ) ترك أُمّته دون
أن يدوّن لهم كتاب ربّهم.
وأنّ الصحابة جمعوا القرآن في الصدور لا
في السطور.
وأنّ