الصفحه ٤٤١ : كتاب عجب ،
وله أخبار أهل المدينة ، وأنساب قبائل العرب ، ونسب بني الأشعث وبني كندة وبني
سنان ، وتأليف في
الصفحه ٤٤٦ : ،
وعبدالله ، وعبدالرحمن ، أعقب منهم عبدالله ، وماتت زينب بالمدينة»(٢).
وذكر الأستاذ حسن محمّد قاسم المصري
الصفحه ٤٥٦ : الرابعة من أهل المدينة (قال) : وكان خيّراً فاضلا
، موصوفاً بالعبادة ، من أهل الصّدق ، ومات بعد سنة (١٤٠ هـ
الصفحه ٩٩ : الشيخ الطوسي
: ٣٥١. وانظر ترجمة الإمام علي من تاريخ مدينة دمشق : ٢١٦ـ٢٢٥ ، مسند الإمام علي :
٨٤
الصفحه ١٠٢ : عليهمالسلام لأولاده وأحفاده.
في عهد أمير المؤمنين عليهالسلام
:
كان عبد الرحمن بالمدينة إبّان أحداث محاصرة
الصفحه ١٠٥ : »(٤).
__________________
(١) أنساب الأشراف : ٢٦٧.
(٢) تاريخ مدينة دمشق
٣٦/٧٨ برقم ٣٩٩٧.
(٣) تاريخ مدينة دمشق
٣٦/٨١ برقم ٣٩٩٧
الصفحه ٢١٠ : بـ : (الروضة
العسكرية) من أهمّ معالم هذه المدينة. «وتقع الروضة العسكرية في قلب مدينة سامرّاء
الحالية ، وتعتبر
الصفحه ٢١٢ :
أهل البيت ثمَّ غيبته
عليهالسلام
، لم ينقطع الوجود الشيعيّ عن هذه المدينة ، حيث زيارة مرقد
الصفحه ٢٢٥ : المدينة خلافاً
طائفيّاً بين الطرفين بل اعتقد عالم الاجتماع الدكتور علي الوردي أنّ المراسيم الشيعية
التي
الصفحه ٤٢٦ : النبيّ (صلى الله عليه
وآله) لأنّها توفّيت بالمدينة ، ولا أُمَّ كلثوم بنت عليٍّ من فاطمة زوجة عمر لأنّها
الصفحه ٤٣٢ : كانت عند عثمان ، لأنّ تلك ماتت في حياة النبيّ (صلى الله عليه وآله) ودفنت
بالمدينة ، ولا هي أمّ كلثوم
الصفحه ٤٤٧ :
وجودها بين أهل المدينة
مهيّجٌ الخواطر ، وأنّها فصيحةً عاقلةٌ لبيبةٌ ، وقد عزمت هي ومن معها على
الصفحه ٤٤٨ :
سكناها على العادة في
ذلك(١) ، ثمّ بعد وفاتها رجع
من كان معها من أقاربها إلى المدينة ، وفيهم
الصفحه ٣٠ : ، دار الفكر ، بيروت ، ١٤٠٠هـ.
٢٥ ـ معجم رجال الحديث
: للسيّد أبو القاسم الخوئي ، منشورات مدينة العلم
الصفحه ٥٢ : ، واستنسخ في ٢٠ رجب ٧١٧ في مدينة السلطانية نسخة من قواعد المرام لابن
ميثم البحراني. راجع : انديشه هاي كلامي