الصفحه ٤٠٠ :
الاطّلاع
، الذي هو مختصر معجم
البلدان ، فراجعهما.
وجاء في كتاب مدينة المعاجز
للعلاّمة الجليل
الصفحه ٤٧١ : هـ).
٤٥ ـ مدينة المعاجز
: للبحراني ، السيّد هاشم (ت ١١٠٧ هـ) ، تحقيق : علاء الدين الأعلمي ، منشورات
الصفحه ٤٤٢ :
بضعة عشر نفساً ، أمر
أن نسير إلى المدينة فوصلناها في مستهلِّ ... وعلى المدينة عمرو بن سعيد الأشدق
الصفحه ٤٤٠ : في نسب الطالبيّين : «هو أوّل من جمع الأنساب بين دفّتين ، وكان إلى بنيه
إمارة المدينة ، وهي في عقبه
الصفحه ٢٠٧ : سنة (٢١٨هـ).
وكان السبب في انتقال مقرّ الخلافة من بغداد
إلى مدينة سامرّاء هو كثرة جند الخليفة «حيث
الصفحه ٢٠٦ : سامرّاء)
الشيخ عدنان فرحان
بسم الله الرحمن
الرحيم
الفصل الأوّل
نشأة مدينة سامرّا
الصفحه ٤٤٣ : : «سمعت محمّداً أبالقاسم بن عليّ يقول : لمّا قدمت زينب بنت عليٍّ
عليهالسلام
من الشام إلى المدينة مع النسا
الصفحه ١٣٧ : الدرداء ركب إلى المدينة في نفر من أهل دمشق
، ومعهم المصحف الذي جاء به أهل دمشق ليعرضوه على أبيّ بن كعب
الصفحه ١٤١ : تحفّظه على ذكر اسم الرجل المقترح على عمر جمع المصاحف.
ففي تاريخ المدينة
: «عن سوار بن شبيب قال : دخلت
الصفحه ٢٠٨ : المدينة
الجميلة «نتيجة الوضع المتدهور والاختلاف الواقع في الدولة العبّاسية ، بسبب العصبية
التي كانت بين
الصفحه ٢٠٩ : منازلها
كأنّ أوطانها مقابرها
ولم يبق من تلك المدينة إلاّ مرقدي أعلام
الهداية (موضع
الصفحه ٢١١ : الأمنية في تلك المنطقة.
المبحث الثالث : الوجود
الشيعيّ في مدينة سامرّاء :
لقد استقطبت مدينة سامرّا
الصفحه ٢١٨ : لمحاته
: «إنّ هجرة الشيرازي إلى سامرّاء كانت تستهدف تحويل هذه المدينة السنّية إلى مدينة
شيعية على غرار ما
الصفحه ٢١٩ : .
كذلك العكس صحيح أيضاً ، فهجرة بعض العلماء
من مدينة أو بلد ، أو وفاة علَم من الأعلام وعدم ظهور من يسدّ
الصفحه ٢٢٤ :
الشيرازي ... ولم تسجّل
المدينة أي فتنة طائفية حتّى عام (١٤١١هـ ـ ١٩٩١م) ، عندما طالت الاضطرابات