الصفحه ٤١٢ :
وعمر(١)
، وفي الشيعة من يذكر أنّ فاطمة عليهاالسلام
أسقطت بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله)ذكراً
الصفحه ٤٣٤ : قبرها ما نصُّه :
«يجب أن يكون قبرها في المدينة المنوّرة
، فإنّه لم يثبت أنّها بعد رجوعها خرجت منها
الصفحه ٨٣ :
عبد الرحمن بن أبي
ليلى الأنصاري
من محدِّثي الكوفة
وقرَّائها
صلاح مهدي
الصفحه ٩٣ :
المؤمنين وقربه منه ،
وشهادته مشاهده ، وأخذه القرآن عنه عليهالسلام(١)
؛ كان عبد الرحمن يسأل عن
الصفحه ١٢٣ :
منهم من يلقّن ، فإذا
رأيتم ذلك فوجّهوا إليه طائفةً من الناس فإذا رضيتم منهم فليقُم بها واحدٌ
الصفحه ١٧٥ :
نعم إنّهم أرادوا الاستفادة من حديث الأحرف
السبعة لتصحيح القراءات المختلفة المنقولة عن الصحابة
الصفحه ١٨١ :
فالذهاب : هو المضيّ من مكان إلى آخر كقوله
تعالى : (اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى) وقوله
الصفحه ١٩١ : .
ومنها ما اقتبسوها من تلفُّظ بعض القبائل
العربية لكلمة (عَلَيْهِمْ) في محاوراتهم الخاصّة بهم.
ثمّ
الصفحه ٢٠٧ : سنة (٢١٨هـ).
وكان السبب في انتقال مقرّ الخلافة من بغداد
إلى مدينة سامرّاء هو كثرة جند الخليفة «حيث
الصفحه ٢١٥ : الزمان
إلاّ نادراً ، فهو ومنذ صباه يعدّ من طليعة العلماء العاملين لخدمة الدين والمذهب
، تنقَّلَ ما بين
الصفحه ٣٣٩ : من الذنوب ـ التي تثبتها الإمامية للأنبياء وأوصيائهم ـ شيء والعصمة
من الجرح المسقط لعدالة المجروح
الصفحه ٣٥١ : آربري) هذه النسخة إلى ابن
كيسان النحوي اشتباهاً منه وذلك حين فهرسته لمخطوطات المكتبة ، وقد وقع منه هذا
الصفحه ٣٩٧ : تلك الليلة.
ويدلّ على ذلك جملة من عبارات المؤرّخين
من العامّة حيث عبّروا عن أبي الفضل بالعبّاس
الصفحه ٤٤٣ :
عقيل : يا ابنة عمّاه
قد صدقنا الله وعده ، وأورثنا الأرض نتبوّأ منها حيث نشاء ، فطيبي نفساً
الصفحه ٤٥٥ : أمّها أيضاً
(قال) : وانقرض ولد أمّ كلثوم من عمر(١).
قال ابن طولون (المتوفّى سنة (٩٥٣ هـ)) في
مصنّف له