الصفحه ٣٤٨ :
نسخة أخرى صحيحة قد كتبت
من أصل هو من خطّ المصنّف فهذا سبب كثرة الحواشي والتخريج وبالله العون
الصفحه ١٥٨ :
نعم إنّ ارتباط عمر مع اليهود قبل الإسلام
قد أثّر عليه حتّى طلبوا منه أن يطالب النبيّ(صلى الله
الصفحه ١٩٧ :
بلى إنّ عمر بن الخطاب كان لا يعلم أشياء
كثيرة وفي الوقت نفسه كان يتصوّر أنّها من القرآن ، في حين
الصفحه ٣٦٥ :
وكثيراً ما استفاد المفسّرون
الشيعة من تفسيره مثل التبيان
ومجمع البيان وروض الجنان
وأمثالها حيث
الصفحه ١٢٧ :
قال : صدق ، تلقّيتها من رسول الله.
قال عمر : أنت تلقّيتها من رسول الله؟!
قال : نعم أنا
الصفحه ١٦٦ :
الناس ، لجلاء نصوصها
، بخلاف روايات جمع القرآن بعد رسول الله فهي تنخر الدين من الأعماق وتحفر
الصفحه ٣٢٧ :
قال أبوهريرة إنّه حضرها
ولم يحضرها واستنتج المؤلّف من ذلك كلّه جرأته على الوضع كما روى إنكار
الصفحه ٤٣٦ :
نره في كلام أحد من المؤرّخين
مع مزيد التفتيش والتنقيب ، وإن كان ذكر في كلام أحد من أهل الأعصار
الصفحه ٢١ :
٢ ـ كلامه في بسملة كلّ
سورة.
اختلف الفقهاء في جزئية البسملة من السور
:
١ ـ إنّ مالكاً لا يرى
الصفحه ١٠٨ :
عساكر : «وانقطع ما في
الحكاية من الكتاب» ، ولم أقف عليها عند غيره.
التحاقه بثورة ابن الأشعث
الصفحه ١٧٦ :
نقل الواحد عن الواحد»(١).
وقال أبو شامة في مرشده
في جواب من قال بأنّ القراءات السبع كلّها
الصفحه ٢٠١ :
بين الأمرين من قبل عمر
شيء عجيب.
وأنّ الرسول (صلى الله عليه وآله) كان قد
أخبر أمّته بأنّها تقفو
الصفحه ٢٢١ : عدد كبير من الأئمّة الأعلام وربى
خَلقاً كثيراً منهم جماعة من المجتهدين رأَسوا بعده حتّى قيل : إنّه
الصفحه ٣١٦ :
من أبوين كريمين تربط
بينهما أواصر القربى ، ويوحّد نسبهما كرم العرق ، فأبوه الشريف يوسف بن الشريف
الصفحه ٤٠١ : فضيلته من طرف أبيه ، قال ابن عنبة النسّابة
في عمدة
الطالب : «قال ابن خداع : يكنّى أبا حفص ، ثمّ
قال