الصفحه ٢ : المسؤول :
السيّد جواد
الشهرستاني
العدد
الأوّل والثاني [١١٧ ـ ١١٨]
السنة الثلاثون
الصفحه ٥٢ :
ربيع الأوّل
٧٠٥
٧٠٥
٧٠٥
٧٠٥
٧٠٦
الشام
المحقّقين لعلي بن
الصفحه ١٠٠ : ضعيفاً
، فقلت : وما الذي نعرفه؟ قال : خاصموه بما ظهر لكم من قدرة الله»(١).
وروى بسنده أيضاً عن محمّد بن
الصفحه ٢٤٦ : الأوّل
مؤلّفاته ؛ وعددها خمسة
عشر كتاباً ورسالة :
١ ـ إجازات الاجتهاد والرواية ؛ ينظر رقم
الصفحه ٢٦٩ : ، أتمّه في ١٠ شهر رجب سنة ١٣١٣هـ في سامراء المقدّسة.
أوّل
النسخة : «الحمد لله ربّ العالمين .. أمّا بعد
الصفحه ٣٣٠ :
مخالفاً للعقل كاجتماع
النقيضيَن وكون الواحد ضعف الإثنين فحكم العقل نافذ بحكم الضرورة الأوّلية
الصفحه ١٥٢ :
أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ).
كما أنّه عليهالسلام
كان
الصفحه ٤٦٩ : المفيد ، الطبعة الأولى ، ١٤١٣ هـ.
٢٧ ـ رسائل الشريف المرتضى
: للشريف المرتضى(٤٣٦ هـ) ، إعداد : السيّد
الصفحه ٤٧٣ : الحسيني ، دار الأسوة للطباعة والنشر ، الطبعة الأولى ١٤١٦ هـ.
الصفحه ١٥٥ :
رسول الله! إنّي مررت
بأخ لي من يهود ، فكتب لي جوامع من التوراة ، قال : أفلا أعرضها عليك؟
فتغيّر
الصفحه ٢٩٠ : أتعب نفسه الشريف برهة من الزمان وجملة من الأوان في إتقان أحكام الشريعة
والقواعد الأُصولية سالكاً طرق
الصفحه ٣٥٣ :
تفسير الآية (جِئْنَا
بِبِضَاعَة مُزْجَاة)
من سورة يوسف ينتقل فجأة إلى تفسير بعض الآيات من سورة آل
الصفحه ٤٥٧ :
__________________
(١) الزينبيّات : ٦٥.
(٢) قال ابن عنبة في
عمدة الطالب ما هذا نصه : «والعقب منه (أي من عقيل) ليس إلاّ في محمّد
الصفحه ١٢٠ : عبدالرحمن
بن حاطب قال : أراد عمرُ بن الخطّاب أن يجمع القرآن ، فقام في الناس ، فقال : من كان
تلقَّى من رسول
الصفحه ٢١٩ :
ومهما يكن من أمر ، فربّما يكون أحد هذه
الأقوال والوجوه سبباً لهجرة الميرزا إلى سامرّاء ، وربّما