الصفحه ٣٥٦ : المصابيح في تفسير القرآن العظيم زاده الله تكريماً تصنيف الوزير أبي
القاسم الحسين بن علي المغربي رحمهالله
الصفحه ١٠ :
الرحيم
أخبرني أحد الأخوة أنّه توجد من كتاب المصابيح في تفسير القرآن
العظيم للحسين بن علي المعروف
الصفحه ٣٤٧ : هذه النسخة
العبارة التالية : (الأوّل من كتاب المصابيح في تفسير القرآن
زاده الله شرفاً وتعظيماً تصنيف
الصفحه ٤١٩ : ، واللوامع في الحديث ، وكتاب في تفسير القرآن ، قال
اليافعي : هو تسعة وعشرون مجلّداً ، ومناقب أبي حنيفة ، وشرح
الصفحه ٣٥٣ : النسخة والتمعّن في معالمها
يمكننا أن نتوصّل إلى أنّ نسخة تفسير
المصابيح كانت مفرّقة أو على شكل رُزم غير
الصفحه ١٣٤ : إمّا قريشيّ
أو أنصاريّ»(٤).
قال ابن قتيبة في كتاب المشكل ما نصّه :
«فكان من تيسير الله تعالى أنّ أمر
الصفحه ٢١ : سرّاً ، وأمّا الشافعية فيرونها جزءاً من فاتحة الكتاب ويقرؤونها
في الجهر جهراً وفي السرّ سرّاً.
وأمّا
الصفحه ٣٦١ :
التصحيحات التي صاحبت
هذا التفسير :
لم تطبع حتّى الآن من المصابيح في تفسير القرآن
العظيم للوزير
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام»(٤).
١٠ ـ كلامه في تفسير قوله
: (لِكُلِّ قَوْم هَاد)(٥).
قال : «روى شيخنا أبو عبد الله
الصفحه ٣٦٨ :
تغيير كلام الوزير المغربي
وما يرمي إليه ؛ كما في تفسير سورة يوسف فقد ذهب رأي الوزير المغربي في
الصفحه ١٨٣ : أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ)»(١).
وقال الزركشي في كتابه البرهان في علوم القرآن
: «قاعدة يظنّ بها
الصفحه ٤٨٠ :
بمقدّمة في بيان أقوال العلماء
بتواتره واختلاف أقوالهم في تفسيره ثمّ دلالته على خصوص ذلك
الصفحه ١٧٠ : عن رسول الله(صلى الله عليه
وآله) وهذا الكلام فيه ما فيه ؛ لأنّ مشكلة تفسير النصّ ليست بأقلِّ من ترك
الصفحه ١٧٤ : التبديل والتغيير
في كلام الله الموزون في جمله وآياته وسوره؟ بل كيف يمكن تجويز التغيير في كتاب الله
النازل
الصفحه ٣٦٢ : رسالة دكتوراه عنوانها (المصابيح في تفسير القرآن العظيم)
للحسين بن علي المعروف بالوزير المغربي (ت ٤١٨ هـ