الصفحه ١٩٢ : هو في النصّ القرآني ، وقرأ عمر وابن الزبير (صراط من أنعمت عليهم)!!!
ولست أدري كيف استساغوا أن
الصفحه ١٧٣ :
للخلفاء في جمع القرآن
على القرآن نفسه ، بل نقول إنّ قرآنية القرآن جاءت متواترة وإنّ آياته وسوره
الصفحه ١٦٤ :
الصحابة كانوا قد حفظوه في صدورهم ولم يكتبوه في السطور ، وأنّ جمعهم للقرآن جاء بعد
أكثر من عقدين من وفاة
الصفحه ١٣٨ : الثامن.
أمّا
النصّ التاسع فهو صريح بأنّ عمر بن
الخطّاب كان يعتقد بوجود آية الرجم في القرآن ، كما أنّه
الصفحه ٨ : والتحريف لجهلهم باللّغة العربية ، أو لأغراض
أخرى نحن في غنى عن ذكرها في هذه العجالة ، ولا زالت أعمالهم تثير
الصفحه ١٧١ : الخطّاب ـ على رغم عدم تواترها ـ للطعن في ثبوت النصّ القرآني والقول بتحريفه.
في حين نحن نؤكد أنّ روايات
الصفحه ١٤٢ : يكن القرآن مدوّناً ومجموعاً قبل عهد عمر بن الخطّاب
، فما معنى إِحالة الناس عليه بقوله في مرض الرسول
الصفحه ١٣٥ : الضمِّ مع الإدغام»(١).
هذا وقد بيّن الزرقاني في مناهل العرفان
: «... الحكمة في نزول القرآن على الأحرف
الصفحه ١٢٥ : ء فيها اسم عمر بن
الخطّاب.
فترى في النصّ الأوّل
منها أنّ الأنصار اقترحوا على عمر بجمع القرآن ، وعمر كره
الصفحه ١٩٩ :
اعتقاده بفكرة عدم اجتماع الخلافة والنبوّة في بني هاشم كان يريد التفكيك بين القرآن
والسنّة ، وبينهما وبين
الصفحه ٨٧ :
أخضران ينبذ عند هذه يوماً
وعند هذه يوماً»(١)؛
وقد تكون كلمة ينبذ من خطأ الطباعة أو تحريفات النسخ
الصفحه ٢٨٦ :
الصورة الثانية
صورة إجازة
كتب في حقّه ملاذ الفقهاء والمجتهدين عماد
الملّة والدين آية الله في
الصفحه ١٥٧ : مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)(٣)
، وقوله : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْب
الصفحه ١٤٥ :
وبين أخبار رسول الله(صلى الله عليه وآله) عن إتّباع أمّته الأُمم السابقة في قوله
: «لتتبعنّ سنن من كان
الصفحه ١٦٧ : الله(صلى الله
عليه وآله) في القرآن وفي غيره. وأنّه بنقله آية رجم الشيخ والشيخة أو غيرها كان يريد
أن