الصفحه ١٩٣ : إلهي
ظهير القائلين عدم وجود حتّى رواية واحدة دالّة على تحريف القرآن في كتبهم ، فها هي
بعض تلك الروايات
الصفحه ١٦١ : وما قالوه بِأْن «ليس في مجامعنا الحديثية حَدِيْثٌ واحِدٌ دالٌّ على تحريف
القرآن الحكيم»(٢).
بل نرى
الصفحه ٢٠١ : إثر الأُمم السابقة في قوله : «لتتبعنّ سنن مَنْ كان قبلكم
شبراً بشبر ...» وهذا هو الذي دعاه (صلى الله
الصفحه ١٦٦ : : من المعلوم إنّ الروايات
الدالّة على تحريف القرآن في المجاميع الحديثية عند أهل السنّة والجماعة تتجاوز
الصفحه ٢٠٤ : أولئك لا يؤثّر في حجّة القرآن
بل لا يؤثّر في قراءات الناس وقناعاتهم في القرآن ، لأنّهم كانوا قد عرفوا
الصفحه ١١٩ :
الذكر المحفوظ
قراءة جديدة في
تاريخ جمع القرآن
وما روي في تحريفه
الصفحه ٤٩١ : عليهالسلام
وتضعيفه ، كما كشف النقاب عن السياسة العبّاسية المحاذية للسياسة الأموية في
تحريف التاريخ والطعن
الصفحه ٤٩٢ : لمواجهة ضلال بني أمية في
تحريف الدين ، وطمس أحاديث النبيّ (صلى الله عليه وآله) في أهل بيته ، وتعريفهم
الصفحه ٢ : .
....................................................... صلاح
مهدي الفرطوسي ٨٣
* الذكر المحفوظ قراءة جديدة في تاريخ جمع القرآن وما روي في
تحريفه
الصفحه ١٦٣ :
قال الزرقاني في (المبحث السادس نزول القرآن
على سبعة أحرف) : «وقع عليّ كتاب لمن يدّعون أنفسهم
الصفحه ١٢٧ : صانه الله من التحريف في
قوله تعالى : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا
لَهُ لَحَافِظُونَ
الصفحه ١٦٢ : .
وباعتقادنا أنّ القول بجمع القرآن في عهد
الشيخين وعثمان هو أعظم خطراً من وجود روايات التحريف عندهم ، لأنّ من
الصفحه ١٦٥ : القرآن وإن خالف المشهور عند العامّة ؛ لأنّ فيه
دفاعاً عن قدسية القرآن ومكانة النبيّ الأكرم ، فلا يجوز
الصفحه ٢٠٥ :
الله عليه وآله) وهو القرآن المتواتر قراءته بين المسلمين والمحفوظ في بيت رسول
الله والموجود نسخة منه عند
الصفحه ١٩٤ :
يبلغ ثلث ما قاله عمر
، ومعنى كلامه ضياع ثلثي القرآن ، فهل يقبل بهذا مسلم؟! وهل تحريف الكتاب