الصفحه ٣٥٢ : ) والمنشورة في دائرة المعارف الإسلامية في النسخة الفرنسية منها في صحّة
نسبة هذا الكتاب لابن كيسان ، وقد عدّه
الصفحه ٣٥٨ : إلاّ أنّ النسخة (ج) أكثرها
دقّة وصحّة ، وبالرغم من أنّنا قد اعتمدنا في تصحيحنا على النسخة (أ) حيث
الصفحه ٣٣٧ : التوجيه الجديد
في دراسة أبي هريرة ولم يجد فيما يأخذه عليّ إلاّ إسناد حديث دخول أبي هريرة على رقية
إلى
الصفحه ٣٤٠ : طعنوا في بعض أحاديث المستدرك
ونحن نقول : إنّهم طعنوا في البعض من حديثه ، لكنّهم لم يذكروا هذا الحديث بسو
الصفحه ٣٤٢ :
ومثل هذا لا تسقط به عدالة.
ثمّ وجدته يعود إلى حديث دخول أبي هريرة
على رقية وإلى تصحيح الحاكم
الصفحه ٩٥ :
كان شديد الاهتمام برواية الحديث ، حريصاً
على مذاكرته ، وقال مرّة لعبد الله بن عكيم : تعال حتّى
الصفحه ١٦٦ : وأصول حديثية ورسمت لها مقدّمات مثل : أنّ رسول الله كان أمّي لا يعرف
القراءة ، والصحابة لم يدوّنوا القرآن
الصفحه ١٦٧ : الخلفاء
جاءوا يفسّرون حديث نزول القرآن على سبعة أحرف ـ والذي رواه عمر وغيره ـ بشكل يفيد
مدرستهم في مجال
الصفحه ٤٧٩ : الحديث
، حيث عرض المحقّق فيه دراسة علمية وافية عن شخصيّة حذيفة بن أسيد الغفاري أحد
أجلّة الصحابة السابقين
الصفحه ٨٨ : قضاء الكوفة أيضاً. وكان لمحمّد ابنة اسمها حمَّادة روي
عنها الحديث. أمّا الثالث فهو أحمد ، ويروي عن
الصفحه ٨٩ : وآله وسلم) وأنا أرمد
.. الحديث»(٤)
وقد روى حديث الراية عنه ولده عبد الرحمن من غير طريق(٥)
، وذكر ابن
الصفحه ١٥٦ :
برأيي أنّ ما علّله عمر في أمر منع تدوين
الحديث من التشبّه ببني إسرائيل ليس بواقعيّ ؛ لأنّه لا
الصفحه ١٦١ : حديث
رسول الله(صلى الله عليه وآله) وأقوال أحبار بني إسرائيل.
وبهذا فإنّ ما طرحناه في الصفحات السابقة
الصفحه ٢١٤ : الشيرازي ، ووعدنا باستكمال
الحديث عنه عند الحديث عن مدرسة سامرّاء وحوزتها العلمية ، وها نحن نفي بما وعدنا
الصفحه ٣٢٩ :
إخوانهم السنيّين تداركه
بإخلاص وحكمة ، فإنّ المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه .... الحديث