الصفحه ٩٥ : ، وأضرابهم ممّن يحذوا حذوه ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « علي مع الحقّ ، والحقّ مع عليّ
الصفحه ٩٦ : الغدير : « معاشر النّاس ، أنذركم أنّي رسول الله إليكم ، قد خلت من
قبلي الرّسل ، أفإن متّ أو قتلت انقلبتم
الصفحه ١٠٩ : الذّنوب والمعاصي التي كانت دون ذلك ، من
مخالفة أمر الرّسول صلىاللهعليهوآله في حفظ الشّعب ، والحرص على
الصفحه ١٢٧ : ﴿بِأَفْواهِهِمْ﴾ وألسنتهم ﴿ما
لَيْسَ﴾ معناه وحقيقته ، من الإيمان بالله والرّسول ، أو
اتّباعكم في القتال ، داخلا
الصفحه ١٣٣ : محمّد ، الموعد بيننا وبينك موسم بدر الصّغرى ، القابل (٢) إنّ شئت ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٥ :
رسولي ؛ لأنّ عذابي في الآخرة شديد.
﴿وَلا
يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ
الصفحه ١٤٧ : (٢) .
وروي عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله أنّه سأل اليهود عن شيء ممّا في التّوراة فكتموا الحقّ
، وأخبروه
الصفحه ١٥٨ : ابن الخطاب
، قال : جئت فإذا رسول الله صلىاللهعليهوآله في مشربة (٢) ، وإنّه لعلى حصير ما بينه وبينه
الصفحه ١٧٨ : ، يقال لهما
سويد وعرفجة - وفي رواية : اسمهما قتادة وعرفطة - وأخذا ماله ، فجاءت ام كحّة زوجة
أوس إلى رسول
الصفحه ١٩٦ : امرأة أبيه ؛ وهي كبيشة بنت معمر بن معبد ، فورث نكاحها
، فتركها لا يدخل بها ولا ينفق عليها ، فأتت رسول
الصفحه ٢٠٧ : الضّرب في الأرض » (٣) .
قيل : إنّ سبب
نزول الآية أنّه قالت أمّ سلمة رضي الله عنها : يا رسول الله ، يغزو
الصفحه ٢٣٠ : ﴾ وأصحابها.
روي أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله لمّا دخل مكّة يوم الفتح ، أغلق عثمان بن طلحة بن عبد
الدّار
الصفحه ٢٣٦ : ، والجزئيّات ، ويكون أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؛ كالرّسول الذي قال
الله تعالى في شأنه : ﴿ما
آتاكُمُ الرَّسُولُ
الصفحه ٢٤٠ : اللهِ وَالرَّسُولِ﴾ على حجيّة القياس ؛ بتقريب أنّ المراد من التّنازع
والرّدّ في صورة ليس الحكم منصوصا في
الصفحه ٢٤٤ :
أرسل الماء إلى أرض صاحبك » (١) ، فقال الأنصاري : لأجل أنّه ابن عمّتك. فتلوّن وجه
رسول الله