الصفحه ٣٠٠ : ، وعن صميم القلب ﴿بِاللهِ وَرَسُولِهِ﴾ بالتّوحيد والرّسالة ﴿وَالْكِتابِ﴾ المجيد ﴿الَّذِي
نَزَّلَ﴾ الله
الصفحه ٣٠١ :
المؤمنين عليهالسلام آمنوا إقرارا لا تصديقا ، فلمّا مضى رسول الله صلىاللهعليهوآله كفروا
الصفحه ٣٢٠ : النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا
خَيْراً لَكُمْ وَإِنْ
تَكْفُرُوا
الصفحه ٣٩٨ : النّزول وزمان الرّسول ، فلا بدّ من القول بدلالتها على أنّه
سيصير إماما بعد الرّسول ، ونحن نقول بموجبه
الصفحه ٤٤١ : التّشديد عليهم بقوله : ﴿يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا﴾ الرّسول ﴿عَنْ
أَشْياءَ﴾ ومطالب وأحكام
الصفحه ٤٦٥ : بكتاب من عند الله ، معه
أربعة من الملائكة يشهدون أنّه من عند الله ، وأنّك رسوله ، فأنزل الله : ﴿وَلَوْ
الصفحه ٥١١ : ﴾ والكاملين في مكارم الأخلاق وحسن الأعمال.
في أن الحسنين عليهماالسلام ابنا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥١٥ :
حَقَّ قَدْرِهِ﴾ وما عرفوه حقّ معرفته.
في وجوب ارسال الرسول وانزال الكتاب على الله تعالى عقلا
وعن ابن
الصفحه ٥٩٣ : : يابن رسول الله ، ما لبس
رسول الله صلىاللهعليهوآله مثل هذا اللباس ، ولا عليّ ولا أحد من آبائك ؟ فقال
الصفحه ٦٦١ : آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن............. ٢٣١
[٦٠
الصفحه ٧ :
وكان رسول الله
صلىاللهعليهوآله [ قد ] خرج وعليه مرط من شعر أسود - والمرط كساء من صوف
- وكان
الصفحه ٨ : .
فلمّا أصبحوا جاءوا
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ومعه أمير المؤمنين وفاطمة والحسن ، والحسين
الصفحه ٢٩ : أن سلوا رسول الله صلىاللهعليهوآله هل لي من توبة ؟ فنزلت فحملها رجل من قومه إليه ، فقال
: إنّي
الصفحه ٥٤ :
خَيْرَ أُمَّةٍ﴾ ليختصّ بالمخصوصين ، وقوم معيّنين من أصحاب الرّسول صلىاللهعليهوآله ؛ وهم السّابقون
الصفحه ٧٤ : بالطّاعة بقوله : ﴿وَأَطِيعُوا
اللهَ وَالرَّسُولَ﴾ في ما أمراكم به من الجهاد وسائر العبادات ، وما نهياكم
عنه