الصفحه ١٠٣ : عليهم.
﴿إِذْ
تُصْعِدُونَ وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ
الصفحه ١٠٤ : الرّسول صلىاللهعليهوآله وكسر رباعيته ، وقتل عمّه حمزة ، بعوض غمّ الرّسول بسبب
عصيانكم أمره.
في أن أبا
الصفحه ١٠٨ :
المنافقين.
نقل أنّ ثلث
عسكر الرّسول صلىاللهعليهوآله كانوا مجروحين ، وثلثهم منهزمين ، وثلثهم ثابتين مع
الصفحه ١١٩ : قطيفة حمراء ففقدت ، فقال رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما لنا لا نرى القطيفة ؟ ما أظنّ
الصفحه ١٢٥ : ء ؟ ومن أين هذه الغلبة للمشركين ؟ ولأيّ وجه
صاروا منصورين ؛ مع شركهم وكفرهم ؟ ونحن ننصر رسول الله. وقال
الصفحه ١٤١ : فيه إبطال رسالة رسوله ، بقوله : ﴿الَّذِينَ
قالُوا﴾ قيل : التّقدير : لقد سمع الله أيضا قول اليهود
الصفحه ١٤٥ : المؤمنين وهجائهم ، وتحريض
المشركين على مضادّة الرّسول صلىاللهعليهوآله ﴿وَإِنْ
تَصْبِرُوا﴾ على ما يصيبكم
الصفحه ١٤٨ : ، ونفوذ بصيرتهم.
قيل : لمّا كان
رسول الله صلىاللهعليهوآله يدعو أهل مكّة إلى عبادة الله وحده سألوه أن
الصفحه ٢٠٤ : ء ، فنهاهم الله أن يدخلوا عليهم في المغارات
» (٤) .
وعن القميّ قال
: كان الرّجل إذا خرج مع رسول الله
الصفحه ٢١٧ : القرآن عليّ » قال : فقلت : يا
رسول الله ، أنت الذي علّمتنيه. فقال : « احبّ أن أسمعه من غيري » قال ابن
الصفحه ٢٣١ : ،
وأنّ محمّدا رسول الله ، فهبط جبرئيل عليهالسلام وأخبر الرّسول أنّ السّدانة في أولاد عثمان (١) .
وفي
الصفحه ٢٤٢ : الألفاظ والمعاني ، فإنّه أعظم وقعا في القلب(٣).
﴿وَما
أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ
الصفحه ٢٥٤ : القيامة حجّة » (٢) .
ثمّ لمّا أمر
الله بطاعة رسوله ، والجهاد في سبيله ، وردّ الأمور إلى الرّسول
الصفحه ٢٧٦ :
مفروض ، لأنّ الله عزوجل ذكره في كتابه ، وصنعه رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وكذلك التّقصير في
الصفحه ٢٨٦ :
عن الباقر عليهالسلام : « إنّ اناسا من رهط بشر (١) الأدنين قالوا : انطلقوا بنا إلى رسول الله